الصفحه ٤٤٧ :
أمارة المؤمنين
وحكموهم ، فكيف لا يمنعون الخوض في نقد الصحابة ، وكيف لا يختلقون لهم روايات
مكذوبة
الصفحه ٤٩٦ : على يديه
وأخذ دروسه وعلومه منه ، لا يكفّره بعد ذلك ويطعن في عقيدته ، إلاّ إذا كان سوقياً
جاهلا
الصفحه ٥٠٤ :
من نشأتهم بعد
السقيفة إلى يومنا هذا.
وإنّي كما عاهدتُ ربّي أن أتبيّن في
الأمر قبل الحكم عليه
الصفحه ٥٠٨ :
وهل الحركات الإسلامية في العالم ،
والتي اتّصفتْ بالإرهاب في فلسطين ، وفي مصر والسُّودان ، وفي تونس
الصفحه ٣٥ : عمره ، حتّى يكتشف
في يوم من الأيام أنّه على خطأ فيُسارع بالتوبة والاستغفار ، وهذا هو واجب كلّ إنسان
فقد
الصفحه ٣٨ : والجماعة » قد وُضِعَ في مقابل علي وشيعته ، وهو حسب أعتقادي
السَّبب الرئيسي في تقسيم الأُمّة الإسلامية بعد
الصفحه ٧٥ :
« أهل السنّة
» ومحق السنّة
نريد في هذا الفصل توضيح شيء مهم لا غنى
للباحث أن يتعمق فيه ، ليكتشف
الصفحه ٩٤ :
في تمزيق الأُمّة
وتفريقها والعمل على إبادتها ، كما ليس لهم فيما يكتبون من حجّة ولا دليل ، سوى
الصفحه ١٠٥ : الذي أخرجه
البخاري ومسلم وكلّ المحدّثين والذي جاء فيه : « الأئمة من بعدي اثنا عشر كلّهم من
قريش
الصفحه ١٢٠ :
بيته في حين أنّه
كان أستاذاً لولديه (١).
وبلغ حقد المتوكّل ونصبه أن أمر بقتل
كلّ مولود يُسمّيه
الصفحه ١٩٥ :
حديث الثقلين
عند « أهل السنّة »
كما قدّمنا فإنّ نفس الحديث الذي ذكرناه
في الفصل السابق ، هو
الصفحه ٢٠٧ : من العلماء والحفاظ نعرف بأنّ ما ذكره عثمان الخميس في كتابه كشف
الجاني : ١٧٨ غير صحيح بتاتاً ، بل بتر
الصفحه ٢٥٨ : : إن لم تجد في كتاب الله وسنّة رسوله؟ والله يقول
لرسوله : ( وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً
الصفحه ٢٩٠ :
إبراهيم وإسماعيل عليهماالسلام لأنّ العرب في
الجاهلية أخّروه إلى مكانه اليوم ، فلمّا ولّي عمر بن
الصفحه ٣٣٦ : الشخصيات التي عرفها تاريخ المسلمين ، إذ إنّها
لعبتْ أكبر الأدوار في تقريب البعض من الخلافة وإبعاد البعض