الصفحه ٣٢ : والدليل.
والعالم اليوم في متناول الجميع ، والشيعة
موجودون في كلّ بقاع الدنيا من هذه الأرض ، وليس من
الصفحه ٨٠ :
قال : « العقل ، وفكاك الأسير ، ولا
يقتل مسلم بكافر » (١).
كما جاء في صحيح البخاري في موضع آخر
الصفحه ٣٩٣ : وتبحّره في علم الحديث ، إلاّ
أن علماء الشيعة لم يدّعوا يوماً بأنّ ما جمعه كلّه صحيح (١) ، بل هناك من
الصفحه ٤٣٦ : الشيعة في نفي صفة
العدالة عن بعض الصحابة ، وتلك هي الأسباب العلميّة الواقعيّة التي بنوا عليها
حججهم
الصفحه ٥٠٢ : أخرجها في
كتابه على أنّها شهادة عُليا في الفقه الإسلامي ( الاجتهاد ) ليست إلاّ إجازة في
الروايات ، والتي
الصفحه ٥٠٥ : جَمِيعاً
فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُولئِكَ هُمُ الخاسِرُونَ ) (١).
وعلى كلّ حال ، فكتابه ملي
الصفحه ١٠ : لهذا الكتاب صدرت عن مؤسسة الفجر في لندن سنة ١٤١١ هـ ، والطبعة
الثالثة صدرت عن دار الأمل في القاهرة وكتب
الصفحه ١٢ : الدين الحسني في كتابه « منهج أهل البيت في مفهوم المذاهب
الإسلاميّة » على خصوص هذا الكتاب ، وهي في الواقع
الصفحه ٤٥ :
الحادث الثالث
الذي أبرز الشيعة في مقابل « أهل السنّة »
ذلك هو الموقف الخطير الذي وقفه أغلب
الصفحه ٨١ : وكلّ حرام ، وفيها
كلّ ما يحتاجه الناس حتى أرش الخدش ، بإملاء رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وخطّ علي
الصفحه ٨٢ :
والمعارف ، كان يحمل صحيفة فيها أربعة أحاديث ، ظلّت تلازمه من حياة الرسول إلى
أيام خلافته ، فيصعد بها على
الصفحه ٨٣ :
ولكنّ الذي يهمنا في هذا البحث هو أنّ
الصحابة كانوا يكتبون أحاديث النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٣١ :
دين الله أهواء
وآراء وما تشتهيه أنفسهم (١).
نعم ، إنّهم جماعاتٌ متعدّدة تفرّقوا في
أحكام الله
الصفحه ١٥٥ : ، فقال : أصحاب أبي حنيفة لا ينبغي أن يروى عنهم.
راجع لجميع ما ذكرناه : وفيات
الأعيان لابن خلكان ٥ : ٣٢٣
الصفحه ٢٩٩ :
الخطّاب للخلافة ،
وقال فيه بأنّه مؤمن الرضى ، كافر الغضب ، يوماً إنسان ويوماً شيطان ، وهو أحد