الصفحه ٣٥٧ : ، فلمّا أعاده ضربه عمر وقال : يقول الله
في ستّة أيام وأنت تقول في سبعة؟ فقال أبو هريرة : علّني سمعته من
الصفحه ٤٠١ : بالبطلان ، فليس في القرآن دلالة على عرض
الحديث على القرآن (١).
وصرّح ابن عبد البر نقلا عن عبد الرحمان
بن
الصفحه ٤٢٤ : بسيرتهما ، فعبته أنت وصاحبك حتى طمع فيه الأقاصي من أهل المعاصي ، فطلبتما
له الغوائل حتى بلغتما فيه مناكما
الصفحه ٤٨٠ : ء ، ذلك اليوم المشؤوم
الذي هُدم فيه ركن الإسلام بقتل سيّد شباب أهل الجنّة ، والعترة الطاهرة من ذرّية
الصفحه ٢٥ : نبيّ الله حقاً؟! أولسنا على الحقّ وهم على
الباطل؟ فلماذا نعطي الدنيّة في ديننا؟ » (١).
أقول : إذا كان
الصفحه ٣١ : بهذه الحقيقة ، فقد قال ابن منظور في كتابه « لسان
العرب » في تعريف الشيعة :
« والشيعة هم : قومٌ يهوون
الصفحه ٣٤ : الحسن بن علي ، وأبي هو ابن عمّ رسول الله وأخوه ، وأُمّي فاطمة
الزهراء سيّدة نساء العالمين ، وجدّي رسول
الصفحه ٤١ : ، مُدّعين بأنّ كتاب الله يكفيهم فلا
حاجة لكتابة الرسول!!
ومن خلال هذه الحادثة التي سمّاها ابن
عباس رزيّة
الصفحه ٢٥٠ :
والثامن هو الإمام علي بن موسى الرضا عليهالسلام الذي أُوتي الحكمة
في حال صباه.
والتاسع هو الإمام
الصفحه ٣٧٤ :
معاوية عرف كيف
يستميلهُ ، فأرسل إليه مائة ألف درهم فقبلها ، فلمّا ذكر له البيعة لابنه يزيد قال
ابن
الصفحه ٤٦١ : ء
لنافيه لكان الموحّد ثنوياً والمنزه مجسمياً.
هذا بالاضافة إلى ما رواه
السيّد ابن طاووس في الطرائف : ٣٤٤
الصفحه ٤٩ : (١).
فقد نجح الحزب الحاكم نجاحاً كبيراً في
عزل علي بن أبي طالب اقتصادياً واجتماعياً ، وأسقطه من أعين الناس
الصفحه ٢٩٨ :
في بدعه ، ولكنّهم
ثارتْ ثائرتُهم عليه من أجل الدّنيا الدّنيئة لكسب المالِ والجاه والسلطان.
وهم
الصفحه ٣٣٤ : الإمام علياً عليهالسلام هو الوحيد الذي
ضحّى بالخلافة وما فيها ، من أجل الحفاظ على السنّة المحمّدية التي
الصفحه ٣٣٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وأُمّ
المؤمنين ، تزوّجها النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
في السنة الثانية أو الثالثة للهجرة