الصفحه ٧٣ :
الاحتمال الأول : أن
يكون الوحي قد نصّ على اسم من سيلي أمر الدين و الأمة من بعد النبي
الصفحه ٨٣ : متسائلاً في قرارة نفسي ،
ومستعرضاً من جديد حديث انقسام الأمّة ، فتبيّن لي أنّ صاحبي على حقّ ، التفت إليّ
الصفحه ٨٧ : ، أسلوب بذيء قذر
وخسيس ، حذّر منه النبيّ الأكرم صلىاللهعليهوآله
وشدّد على خطورته ، معتبراً أنّ المؤمن
الصفحه ٩٢ :
قلت له : لماذا تأنس في مطالعتك لكاتب
مجهول لم يذكر صاحبه اسمه على الكتاب ؟
فقال لي
الصفحه ٩٦ : أخوّة وصداقة ، لا يعلم قدرها إلا الله سبحانه وتعالى ، تعرّفت عليه هو أيضا في العمل ، فكان بالنسبة
لي
الصفحه ١٠٤ : عليها أثناء
تصفُّحي لموطّأ مالك ، محاكية للصلاة على النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصحيحة ، ومكتوبة جنباً
الصفحه ١١٦ : الإسلاميّة ، ذلك لأنّ المفهوم القرآني قد اعتمد على ترجيح القلّة من أتباع الحقّ على الكثرة ، ثمّ اتجهت إلى كتب
الصفحه ١٣٢ : كان غير متكافىء ، وقفت فيه على حقيقة قلبت مجرى اعتقادي رأساً على عقب.
في البداية كنت مأخوذاً بالتهم
الصفحه ١٤٩ :
على متمسك غير مأمون
من الضلال. والكتاب العزيز لا يمكن أن يقوم بنفسه ; لأنه كتاب لا
الصفحه ١٥٠ : التي أُلجىء إليها ، ولعل أبلغ ما قيل مكررا في ذلك : « لولا علي لهلك عمر » (١).
كلّ ذلك يمثّل أدلّة
الصفحه ١٥٤ :
ولايته على الناس هي
من ولاية الله تعالى وبأمره ، وكذلك ولاية علي عليهالسلام
الصفحه ١٥٩ : المذهب المالكي
على أساس التبعيّة الوراثيّة ، دون نظر ولا تحقيق ، وكان اعتقادي واعتقاد أهلي آنذاك بأنّ
الصفحه ١٨١ :
قال : « نعم ، سوف أعطيك بعض الكتب التي
تستطيع منها أنْ تقف على أحقيّة أئمة أهل البيت الاثني عشر
الصفحه ٢٠٧ :
الحلقة
الحادية والعشرون
اتّصال الاجتهاد
وبقاء بابه مفتوحاً عند الشيعة هو الذي شيّعني
عليّ ، هو
الصفحه ٢٣٥ : على الظلم والتعدّي والاستكبار. دفعتني صدمة تلك المشاهد إلى الاستغراب والسؤال : لقد تعوّد مجتمعنا على