الصفحه ٤٨ :
لماذا
ظلمت ؟
أمّا لماذا ظلمت الزهراء عليهاالسلام ؟ وهي على تلك
المنزلة الرفيعة والمكانة
الصفحه ٩٠ :
يضيف محمد : إنّ من لم يقرأ ما أقدم
عليه حزب الطلقاء الذي استولى على زمام الحكومة الإسلامية
الصفحه ٩٤ :
، بفضائل زائفة لبعض الصحابة ، ليلبسوا على الناس دينهم فلا يهتدون سبيلا ، والمارقون هم أصحاب ذي الثدية من
الصفحه ١٠٦ : معه فلا معنى له ولا وزن.
أمّا من جانب النبيّ صلىاللهعليهوآله فقد أكّد على أنّ
محبّة عليّ
الصفحه ١٠٧ : ملتفت إلى ذلك إلّا القلّة القليلة من الذين فتح الله تعالى بصائرهم
على الحقّ ، فاتبعوه ، ونفضوا أيديهم من
الصفحه ١٥٦ : ، والحاكم بمقتضى حكمه ، ثمّ الإمام باعتباره خليفة النبيّ صلىاللهعليهوآله
، والمستحفظ على شريعته ، والقائم
الصفحه ٢٤٠ :
قال : لقد قلت لك إنّ كلّ جيل له تكليفه
بخصوص المودّة ، فنصرة الحسين عليهالسلام
واجبة على
الصفحه ٢٧٦ : أصبحت عليه منذ مدّة ، وذلك عائد تحديدا إلى خصلة ميّزت شخصيتي ، تمثّلت في حبّي للمعرفة ، وولعي باستشراف
الصفحه ١٠ : جعفر بن محمّد بن الحسين بن علي
العسكري بن الحسين بن عمر الأشرف.
قرأ على المرتضى علم الهدى ، وله كتاب
الصفحه ٤٠ : عليهمالسلام
، بل إنّ المتأمل في الحديث يُلاحظ تحريفاً واضحاً في متنه ، حيث ادّعى الراوي أنّه قد خفيت عليه كلمة
الصفحه ٧٤ :
الإمام الرابع : علي بن الحسين زين
العابدين عليهالسلام.
الإمام الخامس : محمد بن علي
الصفحه ٨٨ :
علي صلىاللهعليهوآله ؟ وما قام به عمرو
بن العاص ، والمغيرة بن شعبة ، وسمرة بن جندب ، وأبو
الصفحه ٩١ : ، لكنّك عندما تقرأه لا تخرج بانطباع حسن عنهما ، لأنّك ستكتشف تهافت الكاتب على إثبات أنّ عقيدة المسلمين
الصفحه ١٤٠ : ؟
قال الشيعي : إنّ الاعتقاد بتفضيل
الخلفاء الأوائل على أهل البيت عليهمالسلام
، لم تكن له صلة بعهد
الصفحه ١٧٩ : الصحابة بديلاً عن عليّ وأهل بيته عليهمالسلام
، فشجّعوا على الافتراء على النبيّ صلىاللهعليهوآله
، ووضع