الصفحه ٤٨ : صلىاللهعليهوآله
قد قال : « إنّا معاشر الأنبياء لا نورث » (١).
فخطبت في الرد على تلك
الصفحه ١٨٢ : ذكرياتها
اللطيفة والممتعة ، كان ولا يزال متحليّاً بروح مرحة عالية التربية ، حسن المعاشرة ، لطيف الطباع
الصفحه ١٥٣ : بعده ، فدعى بدوحات فقممن ، ووضع له من الرحال ما صعد عليه ، وخطب في الناس خطبة ، قال في آخرها : معاشر
الصفحه ٢٧٥ : الذين حازهما من معاشريه ، لم يتأتّيا من نسبته إلى الأشراف عليهمالسلام ، بل فرضتهما جملة سلوكياته ومحاسن
الصفحه ١٣٧ : كلّ قيم النبيّ صلىاللهعليهوآله ، وجمعت كافّة الخصائص الممكنة لشخص له أهليّة الحلول محلّ خاتم
الصفحه ١٤٧ : ( الأئمة أو خلفاء الأنبياء
). ثالثا
: الأحبار ( العلماء ). فتبيّن من خلال ما ذكرت : أنّ الدين لا يكون
الصفحه ٢٩١ : وآخذها
معي ، ولمّا لم يكن معي المال الكافي ، استقرضت صديقي ، فأقرضني لإتمام بقيّة حساب كتبي المقتناة
الصفحه ١٦٧ : أبو حنيفة : إنّما أنا رجل عالم
بمباعث الأنبياء. قال عليه السلام : فأخبرني عن قول الله لموسى وهارون حين
الصفحه ١٨٣ : ، فقد كنت متصوّراً قبل ذلك أنّ الاصطفاء مخصوص بالأنبياء والمرسلين والملائكة ، ولم ألتفت إلى أنّ المسألة
الصفحه ١٨٤ :
أنبياء ، أم أنّ لهم
مقاماً آخر لا يقل أهميّة عن مقام النبوّة ؟
ووجدت الجواب في قوله تعالى
الصفحه ٦٥ : حال جميع العوام ، أنّ الأنبياء عليهمالسلام
كلّهم غير معصومين في ما عدا الوحي ، وقد ذكر من تسمّوا
الصفحه ٧٥ : إسرائيل تسوسهم الأنبياء ، كلّما هلك نبي خلفه نبي ، وإنّه لا نبيّ بعدي ، وسيكون خلفاء فيكثرون ، قالوا فما
الصفحه ١١٥ : قلّة أيضاً ، حتّى أنّ أتباع الأنبياء الصادقين قلّة ، والصفوة من بيوتات الأنبياء عليهمالسلام
هم قلّة
الصفحه ١٤٦ : هما :
ـ
دور التبليغ : وهو مناط بالأنبياء
والمرسلين عليهم الصلاة والسلام ، الذين نزل عليهم الوحي
الصفحه ١٨٦ : ورحمته ، كما جاء في شأن طالوت عليهالسلام
عندما نصّ عليه نبيّ من أنبياء بني إسرائيل ، فقوبل تعيينه