الصفحه ٢٧٠ : به تربية الصحابة ومن سيأتي بعدهم على العمل بذلك المبدأ ، لأنّ علاقة رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٧١ :
أنا لم أجد مسوّغاً واحداً يؤيّد نسبة
ما وقع إلى شورى مرجعها الدين الإسلاميّ ; لأنّها في
الصفحه ٢٧٢ :
القائمين بها ، لا
يملك من التعقّل والإنصاف شيئا ; لأنّ الدلائل التي وردت في كتب التاريخ
الصفحه ٢٧٣ : نتائجهما الخطيرة على الدين والأمّة
الإسلاميّة هما :
الأول ـ تحوّل وهم الشورى ( لأنّ ما وقع
إدراجه ضمن
الصفحه ٢٧٤ : تترّبصان بالدين الجديد وتريدان الخلاص منه ; لأنّه يشكّل تهديداً مباشراً لها ، مضافاً إلى الأكثر خطراً منهما
الصفحه ٢٩٦ : موجودة عندنا ؟
قال : القضيّة ليست متعلّقة بكتب الشيعة
; لأنّ ما احتجّ به الشيخ التيجاني عليّ لم يخرج من
الصفحه ٢١٤ : الدنيوية الزائلة ، يهتمّ ويغتمّ إذا ضيّع أمراً من دينه ، ولا يأبه ولا يبالي إذا
ضاع منه أمر من أمور الدنيا
الصفحه ٢١٨ :
والدنيا.
قلت له : فماذا قدّم الشيعة إذاً
للإسلام ؟
قال : قدّموا كلّ خير ، وأظهروا كلّ
جميل ، وبيّنوا
الصفحه ٦٨ : إذاً بُخِس حقّ إمام المرسلين صلىاللهعليهوآله ، واستغفل أتباعه ،
فتطاولوا على شخصه ومقامه ، وبقوا على
الصفحه ١١١ : ، هي دين الله تعالى وآثار رسوله صلىاللهعليهوآله.
فقلت له : إذاً فإنّ المعضلة التي حالت
دون قرا
الصفحه ٢٧٩ : ... » (١).
مناجاة
الراجين للإمام زين العابدين :
« يا من إذا سأله عبد أعطاه ، وإذا أمل
ما عنده بلغه مناه ، وإذا
الصفحه ٥٢ : تقدّر بعدد ، وكما نعلم
بحسب الظاهر أنّها لم تبايع الغاصب الأول ، ولا حكي عنها ذلك إطلاقاً ، خاصّة إذا
ما
الصفحه ١٨١ : ، الذين نصّ عليهم النبيّ صلىاللهعليهوآله
أئمّة وقادة وسادة بعده ، وإنّي متأكّد من أنّك إذا درستها
الصفحه ٢٦٣ : كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا
مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ
الْخِيَرَةُ
الصفحه ٢٨٠ :
وإذا جاهره بالعصيان
ستر عليه وغطّاه ، وإذا توكّل عليه أحسبه وكفاه ، إلهي من الذي نزل