الصفحه ١٢٨ : عليهالسلام
التي هي انتصارات للدين الخاتم ، فكانت كلّ أفراحه تلك سنّة وجب علينا إحياءها لأنّ النبيّ منطلقها
الصفحه ١٣٥ :
في قيادة الأمّة بعد النبيّ صلىاللهعليهوآله
، نظراً لأنّ القرآن الكريم قد احتوى على عناصره من خلال
الصفحه ١٣٨ : موالاة الخليفة الأوّل ; لأنّ بيعته قد تمّت في غياب كافّة بني هاشم الذين كانوا منشغلين في تجهيز النبي
الصفحه ١٣٩ : النار بما اقترفت أيديهم ، ليس أمراً مستحيل الوقوع ; لأنّ الصحابة
ليسوا شركاء في نبوّة النبي
الصفحه ١٤٠ : وتساوي الناس بعدهما ، وهمٌ لا يعكس واقع الأمر ; لأنّ عليّاً عليهالسلام
شخص لا يمكن أنْ يقدّم عليه أحد
الصفحه ١٤٥ : بالصحيحة منهما متناً ، بعد أن تأكّد لدينا أنّ رواية
مالك لا تقوم بها حجّة لأنّها غير مسندة.
لا خلاف بين
الصفحه ١٤٦ :
حديث الثقلين ;
لأنّها لم تطرح بديلاً عن أئمة أهل البيت عليهمالسلام
، كما لو فرضنا أنّ النبيّ
الصفحه ١٥٦ : يصيبوا إلّا بهتاناً ، وحادوا عن الحقيقة بكلّ أركانها ، لأنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله
، قد حثّ على حبّ
الصفحه ١٥٨ : الصحابة ، ولا يقاس بهم أحد ، لا يمكنه أنْ يمضي طويلاً في هذا الإطار ، لأنّه سيصطدم بعقبة التمييز الخاطى
الصفحه ١٦٠ : أبو حنيفة بالإمام الأعظم من طرف
زمرة من المتعصبين من أتباعه ، وهو لقب لا يستحق تقلده ، لأنّه اعتمد على
الصفحه ١٦٢ : بأنّه يمثّل السنّة النبويّة ، هو من باب التمويه والتضليل ، لأنّ الأمة قاطبة لم
تختلف في وجوب الأخذ بسنّة
الصفحه ١٦٣ : صلىاللهعليهوآله ، لأنّه وصل إلينا بفضل الله ، متخطّياً عقبات جمّة ، لو وضعت واحدة منها في طريق تلك المذاهب التي
الصفحه ١٦٧ : ، وكان الرأي من رسول الله صواباً ، ومن دونه خطأ ; لأنّ الله تعالى قال : (
لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ
الصفحه ١٦٨ : يتقبلوا كلّ ما جاء من تلك العصور ، إلّا بعد فحص وتمييز ، لأنّ أغلب ما كتب فيها كان بإيعاز من أنظمة شهد لها
الصفحه ١٧٤ : الأجيال ، لأنّ الله سبحانه وتعالى قد عدل بين الناس أمام طاعته وأعطاهم الفرص متكافئة.
وقد جاء ذكر