الصفحه ٥٤ : لعمرة مستحبّة ، وقد كنت محظوظاً في ذلك ، لأنّ تعرّفي على ذلك الشخص قد قلب كياني ، وأوقفني على حقيقة
الصفحه ٥٨ : ، بل أدهى وأمرّ ، لأنّه لو علم عبدة الأوثان حقيقة الخالق لما
الصفحه ٦٠ : شبيهة بعقائد اليهود والنصارى التي قصر فهمها للخالق سبحانه وتعالى ، فقرنوه وشبّهوه بعباده ، لأنّ اليهود
الصفحه ٦١ : بانحراف
الخطّ الذي كنت فيه ; لأنّ التزييف والتمويه الذي أُلقي إلينا عبر بوابة الوراثة وتبعيّة السلطان
الصفحه ٦٢ :
لمعرفة الحق ; لأنّ الجزاء الذي أعدّه المولى سبحانه وتعالى لأوليائه ليس سهلاً ، ولا يُعطى لكلّ من ادّعى
الصفحه ٧٤ : ، لأنّ الذي يهدي إلى الحق أحق أن يُتّبع. قال تعالى : ( أَفَمَن يَهْدِي
إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن
الصفحه ٧٧ : السنة والجماعة ، ودعا إلى التمسك بالمذهب المالكي لأنّه يُمثّل سنّة النبي صلىاللهعليهوآله
وشريعته
الصفحه ٨٥ : بلا مرجح ، لأنّ الانتماء إلى فكرة تحتاج إلى إثباتها علميّاً وعمليّاً ، وهو أمر غير متوفّر في أغلب
الصفحه ٨٩ : له ، والكذب على النبي صلىاللهعليهوآله
، لأنّ ناقل الكذب ومتبنية كقائله ، خاصّة المفضوح منه ، الذي
الصفحه ٩٠ : ، علي وشيعته ، ومعاوية وشيعته ، ولا اعتبار للفريق الثالث الذي لم يكن يمثّل شيئاً ، ولا وزن له ; لأنّ
الصفحه ٩١ : الواردة فيه ; لأنّ كلّ صفحاته قد ذكرت مصادرها من (١)
إلى (٥) تقريباً ، واشتركت
تلك الترقيمات في فهرست
الصفحه ٩٣ : فيها ، ليس لهم دين ولا عقل ; لأنّ الذي دفع الإمام عليّ عليهالسلام
إلى حمل السلاح ، والوقوف في وجه ثلاث
الصفحه ٩٩ : قد استرابوا من كلام الحجّاج ، لأنّ الرجل ممّا لا يخفى على أحد في الظلم والدموية ، يأخذ المشتبه بالظن
الصفحه ١١٦ : الإسلاميّة ، ذلك لأنّ المفهوم القرآني قد اعتمد على ترجيح القلّة من أتباع الحقّ على الكثرة ، ثمّ اتجهت إلى كتب
الصفحه ١١٧ : والتزوير ، لأنّ الدين الذي تبنوه هو دين الله ، والكلمة التي ألزموا بها أنفسهم هي كلمته سبحانه وتعالى