الصفحه ٥٢ : ، ومهجته ، وروحه التي بين جنبيه ، وهي أوّل الناس دخولاً إلى الجنّة ، وأنّ شفاعتها يوم القيامة أكبر من أنْ
الصفحه ٢٩٨ : على ذلك ، وبلّغ نبيّه صلىاللهعليهوآله
الأمّة ، ونصّب عليّاً عليهالسلام
في منصرفه من حجّته المعروفة
الصفحه ٢٣٩ : المذاهب التي أسّسها هؤلاء الظلمة ، ألم يكن مالك على سبيل المثال صنيعة أبو جعفر المنصور العباسيّ ، وذلك من
الصفحه ٢٢٨ : فيها موقف ومبدأ ، فهي إلى الحيوانيّة أقرب منها للإنسانيّة ، وأسّس سيّد شباب أهل الجنّة عليهالسلام
الصفحه ١١٩ : بأحرف من عزّة وإباء :
أرسل المنصور العباسي إلى الإمام جعفر
بن محمد الصادق عليهالسلام
متوددا : لم لا
الصفحه ٣١٢ :
إيران ، الطبعة
الأولى ، ١٤١٢ هـ.
وسائل الشيعة ، محمّد بن الحسن الحرّ العاملي ، تحقيق
الصفحه ٢٥٥ : عميل الأمس عدوّ اليوم ، كأنّما هي مسرحيّة محبوكة الفصول ، يريد من ورائها خبراء التجسّس ، الوصول إلى
الصفحه ١١ :
له مؤلّفات عديدة منها : واستقرّ بي
النوى ، الزيديّة والإماميّة جنباً إلى جنب ، اليمن المعاصر في
الصفحه ٢٥٤ : من روّاد نهضة الأمّة ، أنْ يجدوا طريقاً إلى إقامة تلك القيم العظيمة.
وبحثت في فتاوى المراجع والعلما
الصفحه ٢٥٦ : الأمل في عودة الضال أن ينقطع ، ومن أجل تحقيق عامل العودة إلى الذات ، والمتمثّل في تفعيل عامل التقوى في
الصفحه ٨٠ : مختلفون ، وهم
منقسمون إلى عدّة فرق ، منها ما اندثر ولم يعد له وجود ، ومنها ما يزال قائماً إلى الآن
الصفحه ١٦ : نصرانياً فهداه الله ، وكان من أهل هندكان قرية من قرى فارس ، ثمّ سكن الأهواز فأقام بها » (١).
٨) جعفر بن
الصفحه ٢٦٦ : منه عند سماعه لنباء وفاة النبي صلىاللهعليهوآله
، وتحقّقه من تلك الوفاة بقدومه إلى بيت النبيّ
الصفحه ٨ : » نسبة إلى الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
( ت ١٤٨ هـ ) ، وهم أكثر الشيعة انتشاراً في العالم.
الثانية
الصفحه ١٨٨ :
لذلك أعتقدُ جازماً بخصوص رواية مالك ،
أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله
لم يحلنا إلى مصدرين