الصفحه ٥٠ : وصيته لأهله وأمته من جهة أخرى ; لأنّ النبي صلىاللهعليهوآله
أوّل المكلفين والمطبقين للأحكام النازلة
الصفحه ٧٩ : ليس صحيحاً ; لأنّ ما يسمى بأهل السنة والجماعة ، أربع مذاهب هي : الحنفية ـ والمالكية ـ والشافعية
الصفحه ١٢٣ : أحد ، لأنّ الله تعالى اصطفاهم على العالمين ، وأذهب عنهم الرجس وطهّرهم تطهيراً كما صرّحت بذلك الآية
الصفحه ١٢٩ : نبيّهم لأنّهم اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ؟
فقال لي : الرواية التي ذكرتها لا أساس
لها من الصحّة ; لأنّها
الصفحه ١٦١ : أثراً ; لأنّها لا يمكن أنْ تكون سابقة لوجود مؤسّسيها ، ولا كان لها إشعاع أثناء وجودهم ، ناهيك أنّه قد
الصفحه ١٨٨ : عصمتهم بشكل
واضح وجليّ ، لأنّ من أذهب الله تعالى عنهم رجس الشيطان ، وطهّرهم تطهيراً ، لا يمكن أن يكونوا
الصفحه ٢٥٥ : ; لأنّه لم يصدر منهم تطرّف منذ عصر الإمام عليّ عليهالسلام
إلى اليوم ، فكانوا دائما وأبداً أمثلة للتسامح
الصفحه ٨ : اُخرى ، لأنّ بوادر التحوّل المذهبي حصلت قبل حصر المذاهب السنيّة بالأربعة التي ذكرناها ، ففي القرن الأول
الصفحه ٣٦ : يسلكونه ، كان بعيداً كلّ البعد من أن يبحث تلقائياً عن الإسلام الذي اعتنقه وراثياً ، لأنّه
لم يكن يتصوّر
الصفحه ٤٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
، بعد ذكره لعدد الخلفاء ، وما أرى ذلك إلّا تجنباً من الراوي لذكرهم ، لأنّ
الصفحه ٤١ : صلىاللهعليهوآله
، وفرضية عدم ولادته لا تدفع القول بولادته ، لأنّ أغلب الروايات تحدثت عن خروجه ، باستثناء الروايات
الصفحه ٤٤ : .
ورغم كثرة تلك الخصائص ، فإنّني لن أطيل
في هذا المقام ، لأنّ الجلسة لا تحتمل ذلك ، لذلك سوف أذكر بعض
الصفحه ٤٥ : لقبها أفضل المخلوقات بهذا اللقب ; لأنّها
كانت بالفعل ، البنت والأمّ في نفس الوقت ، وقد استطاعت بحنانها
الصفحه ٤٦ : فاطمة عليهاالسلام بالمحدّثة ، لأنّ
الملائكة كانت تحدّثها ، وتأنسَ إليها في أكثر الأوقات ، بل وتعينها في
الصفحه ٥٣ : أنفسنا نحن : ماذا لو كان الخطّ الذي يسلكونه منحرفاً ؟ لأنّ الشك طريق إلى اليقين. وليبحثوا بعدها في الحجج