الصفحه ٢٤٩ :
بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىٰ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَٰلِكَ
الصفحه ٨٣ : متسائلاً في قرارة نفسي ،
ومستعرضاً من جديد حديث انقسام الأمّة ، فتبيّن لي أنّ صاحبي على حقّ ، التفت إليّ
الصفحه ٢٧٦ : مولعاً بالكتب إلى أبعد حد ، فلم
يمنعني مانع من مطالعة أي كتاب ينال إعجابي ، وتتبعت مكتباته ومعارضه ، إلى
الصفحه ٣٢ : .
والذي يدّعي أن هناك ظاهرة تحول مذهبي
من الدائرة الشيعية إلى الدائرة السنيّة ، عليه أن يثبت ذلك بالأدلة
الصفحه ٢١١ : بالدين ، وكلّ من لم يسلك طريقاً إلى الفقيه فعمله لا قيمة له. وجاء عنهم عليهمالسلام أيضا : « فأمّا من كان
الصفحه ٢١٧ : ء ، على أنّ عدداً من الباحثين والمحقّقين قد انتهوا إلى أنّ شخصيّة عبد الله بن سبأ ، ليست
إلّا دعاية مغرضة
الصفحه ٢٩٣ : بيت أسرته ، صورة ملكت عليّ جميع أحاسيسي ، وشدّتني إلى عالم من الخيال والتأمّل ، فكنت أسرح معها بعيداً
الصفحه ٣٥ : مجالات تحرّك المرجعيات وعلماء الأُمة رضوان الله تعالى عليهم.
وطبيعي في هذه الحالة أن ينتابني شعور
من
الصفحه ٥٤ : ، كأنّما خلقها أكبر مما قدّره لها من العصاة والكافرين ، ويتنكر يوم القيامة فلا يكشفه غير المؤمنين ، إلى غير
الصفحه ٢٧٨ : ، رأيت أنْ أنقل إلى القرّاء نماذج من أدعية أئمة أهل البيت عليهمالسلام
، تعبّر عن مخزون علم لا يضاهى
الصفحه ٢٩٥ :
شخصيّتي ، وهي التي
كان لها الأثر البالغ في نموّ الحس الإنساني في داخلي ، وتحوّلت البذرة إلى
الصفحه ١٩١ : ، ونبذ ما دونها من باطل وأراجيف.
لم يكن متعصبا في مناقشاته وحديثه ، ولا
كانت مسلماته تلجئه إلى ذلك
الصفحه ٢١٤ : ء دوره قال :
لم يكن في حسابي أنْ أدرس التشيّع في
يوم من الأيّام ، ولا أن ألتفت إلى كنهه ومعناه
الصفحه ٦٩ : بأنّ هذا الدين العظيم الذي حبانا الله تعالى به ، كآخر الأديان ، خاتماً لما سبقه من تشريعات إلهية
الصفحه ١٣٢ : داعية إلى التشيّع ، والآخر سنيّ من خطّ النهضة ، وبقدر ما كان النقاش محتدما وحامياً بين الطرفين ، بقدر ما