الصفحه ١٠٠ : رضوان الله تعالى عليه ، والذي عمّق من شعوري بالطمأنينة والارتياح ، وزاد في قناعتي بصحّة الانتماء إلى
الصفحه ١٧ : : « روى عن جدّه وطائفة ،
وألّف كتاب مرآة الزمان ، فتراه يأتي فيه بمناكير الحكايات ، وما أظنّه بثقة فيما
الصفحه ٢٦٨ : صلىاللهعليهوآله
، ولا من الله تعالى مشرّع تلك الوظيفة ، ومضمّنها في كتابه العزيز.
إنّ ما حدث في سقيفة بني ساعدة
الصفحه ١٩٦ : للصدوق رحمهالله
وهو من علماء القرن الرابع الهجري ».
قلت له : « فهل يوجد هذا الكتاب في
المكتبات الآن
الصفحه ٢٣١ : لي بعض الكتب التاريخيّة التي تناولت الحركات الثوريّة في العصرين الأمويّ والعباسيّ ، مع كتاب الشهيد
الصفحه ٣٨ :
المهدي عليهالسلام ، فقال : صحيح ، لقد
قرأت في بعض المصادر عدداً من الأحاديث التي أخبرت بالمهدي
الصفحه ١٨ : مستبصر يتمّ التعرّف عليه ، يُفتح
له ملف خاص به ، ويقوم بملىء استمارة خاصّة ، يبيّن فيها اسمه وعنوانه
الصفحه ١٢٤ : به الطرف الآخر ؟ وبناءً على ذلك أتّخذ قراري في اتّباع الأولى والأقرب إلى الله ورسوله في الطاعة
الصفحه ٥٤ : والبرهان في التوحيد الخالص ، والصافي من شوائب الشرك ، ابتدرني قائلاً وعيناه ترمقان الكتاب بنظرة فيها شي من
الصفحه ٢٥٩ : الحكومة الإسلاميّة للناس ، فرفعت يدي إليه ، ولمّا أذن لي في الكلام قلت له : إذاً ، يمكن القول بأنّ
الدين
الصفحه ١١٢ : الشأن ما يندر أن تضاهيه فيها آية أخرى ، فهي تستفتح بذكر ثلاثة من أسماء الله ، وهي : الله ـ الرحمان
الصفحه ١٠٥ : جواباً في تلك الفترة من الزمن ، وبقي السؤال عالقاً بدون إجابة ، إلى أن وقع في يدي يوماً كتاب تاريخي
الصفحه ٢٢٤ : عند جور الحاكم ، وقد نقل ذلك الشيخ أبو زهرة المصري في كتابه المذاهب الإسلاميّة ، استناداً إلى الأحاديث
الصفحه ١٦٣ : كتاب الشافعي الذي ألّفه في مصر ، فلم ير له أثر بعد ذلك ، وبقيَ فقهه الأول الذي ألّفه في
العراق ، تماماً
الصفحه ٢٤٦ :
وتوالت الأيّام بعد ذلك ، وكنت في كلّ
مرّة أنهي فيها مطالعة كتاب من الكتب التي كان ذلك