الصفحه ١٧٥ :
فقلت له : « الحادثة في منتهى الفظاعة
والتجنّي على النبيّ صلىاللهعليهوآله
، لكنّها لم تفصح
الصفحه ١٧٣ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
أربعة أيام قبل وفاته ، ليتجرّأ عليه في بيته ، ويمنعه من كتابة وصيته
الصفحه ١٣٦ : منزلة الخلافة.
قال الزميل السنّي : لكنّ كبار علماء
السنّة قالوا بأنّ خلافة عليّ هي في الأهل وليست في
الصفحه ٢٨٢ : تجلّيات للروح من مقام القرب ، ليست متاحة إلّا للذين أناخوا رحالهم في فناء الزهد والإنابة إلى الله سبحانه
الصفحه ١١١ :
وأبي حنيفة ، قال : « مالهم قاتلهم الله ، عمدوا إلى أعظم آية في كتاب الله ، فزعموا أنّها بدعة
إذا
الصفحه ٢٠٣ : : « تركت فيكم ما إنْ تمسكتم بهما لن تضلّوا بعدي أبداً ، كتاب الله وعترتي أهل بيتي وإنّهما لن يفترقا حتّى
الصفحه ٧٦ : ، فلا حديث إلّا عن مالك وما جاء عنه ، ولا كتب بعد كتاب الله تعالى إلّا الموطأ أو المدوّنة الكبرى ، حتى
الصفحه ٨٨ : الروائية التي أُنزلت منزلة القداسة ، ووُصفت بأنّها أصحّ الكتب بعد كتاب
_________________
(١) مسند أحمد
الصفحه ٨٦ : منزلة علي عليهالسلام
من النبيّ صلىاللهعليهوآله
، والتي حصروها في الخلافة في الأهل فقط.
استمررت في
الصفحه ٥٥ :
قال : « هل تؤمن حقيقة بما جاء في هذا
الكتاب ؟ »
فقلت له : « أفي الله شك فاطر السماوات
الصفحه ١٨٤ : يُرغّب الناس في القرب من الله ، فكانوا بهداية الله تعالى أمثلة تحقّق مصداق تشريعاته ، قال تعالى
الصفحه ١٦٨ : لائمتهم أمثلة تضرب ، ونماذج معبّرة عن الإسلام الصافي ، يحتذي بها من يريد النجاة في الدارين ..
قال الإمام
الصفحه ١١٨ : كتاباً يواطىء عليه الناس ، في مسعى منه لصفّهم عن الإمام أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق ، أستاذه الذي
الصفحه ٩٤ : موجوداً لاشتدّ في طلبه الإمام علي عليهالسلام
،
ولقد قرأتُ بعد ذلك كتاب عبد الله بن
سبا ، للباحث
الصفحه ١٥١ : صلىاللهعليهوآله
، أمثلة الحقّ وبواعث الصدق ، نأياً بالناس عن المزالق ، وحفظاً لهم من الوقوع في المهالك. فلبّى