الصفحه ١٨٥ : عنه ، فاصطفى من خلقه أنبياء ، وجعل منهم رسلاً ، وحمّلهم شرائعه إلى الناس ، وخصّهم بالإمامة ، وأذن لهم
الصفحه ٢٠٥ : الخليفة الثالث ، عارية من الصحّة تماماً ، وهي إلى إضفاء الشرعيّة والقداسة على الخلفاء الثلاثة الأوائل
الصفحه ٢٠٩ : المتميّزة التي حاز عليها ، وتوافُد الناس عليه من كلّ حدب وصوب ، ونسبته إلى أهل البيت الذين أذهب الله تعالى
الصفحه ٢٣٤ : والإكراه قرون عديدة ، دون أنْ ألتفت إلى مصدر هذا الفقه ، ولا العصر الذي جاء منه ، وطبيعيّ أن يكون نتاج
الصفحه ٢٤٩ : الإلهيّة ، والنصائح النبويّة ذهبت أدراج الرياح ، فلم يعرها اهتماماً غير ثلّة قليلة ألزمت أنفسها باتّباع
الصفحه ٢٥٧ : اعتداءات ١١ سبتمبر إلى تفجيرات مدريد ولندن ، إلى القتل المجانيّ للمسلمين الشيعة بدعوى أنّهم كفار
الصفحه ٢٦٧ :
احتاج منه الأمر إلى
طلب تغيير قائد عيّنه رسول الله صلىاللهعليهوآله
، ولكن ماذا يمكن أن
الصفحه ٢٧٦ : أصبحت عليه منذ مدّة ، وذلك عائد تحديدا إلى خصلة ميّزت شخصيتي ، تمثّلت في حبّي للمعرفة ، وولعي باستشراف
الصفحه ٢٩١ : عليهمالسلام وأدعيتهم وصلواتهم
في محاريب العبادة إلى الله تعالى لم يكن مسبوقاً من أحد ، سوى معلّمهم الأكبر
الصفحه ٢٩٥ :
شخصيّتي ، وهي التي
كان لها الأثر البالغ في نموّ الحس الإنساني في داخلي ، وتحوّلت البذرة إلى
الصفحه ٩ :
الثاني : التحوّل المذهبي ضمن الدائرة
السنيّة.
الثالث : التحوّل المذهبي من الدائرة
السنيّة إلى
الصفحه ٢٥ :
١ ـ لا تخونوا الله والرسول.
٢ ـ حقيقة التشيّع.
٣ ـ الصحوة ( رحلتي إلى الثقلين
الصفحه ٣٥ : عن السبب الذي دفع بهم إلى الخروج عن معتقد المجتمع وموروث الأُسرة ، والانتقال إلى فضاء اعتقادي آخر
الصفحه ٥٠ : الوصيّة قد بلغت من
القوّة ما دفع بالمنكرين إلى مزيد من الكذب على الله تعالى ورسوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٤ : ، على صورة آدم عليهالسلام ، وأنّ له أعضاء كاليدين والرجل ، وجوارح كالعينين ، وأنّه ينزل إلى السما