الصفحه ٣٠٣ :
اختتمت جلسة الإفادة ،
وانفضّ جمعها ، وتفرّق الإخوة المؤمنون منها كلّ إلى جهته ، آملين أنْ
الصفحه ١٣ :
القسم
الثالث : التحوّل المذهبي من الدائرة السنيّة إلى الدائرة الشيعية الإمامية
والذي يعبّر عنه
الصفحه ٣٢ : أنهم أصبحوا مسيحيين ، فكتب إلى كبير القساوسة في بغداد أنّه استطاع أن يدخل أهل هذه القرية في الدين
الصفحه ٤٧ :
الخاصيّة
السابعة : كونها الزهراء
لُقّبت فاطمة بالزهراء للنور الذي يزهر
منها إلى عنان السما
الصفحه ٦٧ :
واقفين (١)
، إلى غير ذلك ممّا قد أخرجه علماء الأمّة العدول وبيّنوا بطلانه ، وذكروه في
الصفحه ٧٧ :
علامة ، تدفع إلى
التساؤل عنها ، وبمرور الأيام تمتنت العلاقة ، وتوطدت الصداقة حتّى
الصفحه ٧٨ :
مسألة واحدة ، أو
مسائل لا تدفع إلى الخروج عن دائرة المذهب ، فقلت في نفسي : لعلّني
الصفحه ٨٣ : متسائلاً في قرارة نفسي ،
ومستعرضاً من جديد حديث انقسام الأمّة ، فتبيّن لي أنّ صاحبي على حقّ ، التفت إليّ
الصفحه ٨٨ : هريرة ، لا يبعد عن ذلك الولاء الأعمى. ولماذا بلغت هشاشة العقيدة في ذلك العصر وما تلاه ، إلى أنْ يُسبّ
الصفحه ٩٧ : ، إنْ كانت تحتاج إلى تفسير ؟ حتّى قلت في نفسي يوماً : تُرى هل كانت الغاية من قوله تعالى ( وَامْسَحُوا
الصفحه ١١١ : عليهالسلام يطبّقها ، فسعوا إلى محو تلك الآثار على أساس أنّها متعلقة بعدوّهم علي عليهالسلام ، فمنعوا على سبيل
الصفحه ١٢٥ : المسلمين على أدائها ؟ وما السبب الذي دعا بأغلب الأمة إلى التنكّر لتلك المودّة ، بل وعكسها تماماً لتصبح
الصفحه ١٥٠ : كتابة وصيّته للأمّة. لذلك يمكنني القول : إنّني بفضل حديث الثقلين عرفت طريقي إلى الله ، وأدركت تكليفي في
الصفحه ١٦٠ : النبيّ صلىاللهعليهوآله
هو المذهب الحنفي ، نسبة إلى أبي حنيفة النعمان ، الذي ولد سنة ٨٠ هجرية ، وتوفّي
الصفحه ١٧٠ : حلقة مفقودة في التصوّف حتّمت عليّ عدم الاطمئنان إلى ذلك المنهج ، الأمر الذي دفعني إلى البحث من جديد عن