الصفحه ١٦٧ : بعثهما إلى فرعون : (
لَّعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَىٰ )
(١) ولعلّ منك شكّ ؟
قال : نعم.
قال
الصفحه ١٧١ : اللَّهَ
سَمِيعٌ عَلِيمٌ *
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا
_________________
(١) آل عمران : ٣١
الصفحه ١٧٢ : صلىاللهعليهوآله
، إلى درجة تجاهله وإلغاء دوره ».
فقلت له : أعتقد أنّك تتحدّث عن فئة
المنافقين الذين كانوا
الصفحه ١٧٤ : إمكاناً (٢)
فإنّهم سيؤمنون به بمجرد الاطلاع على حقيقة بعثته ، دون حاجة إلى مشاهدة معجزاته ، ولا حضور شخصه
الصفحه ١٧٨ : الحديبية
عندما إشتدّ في المعارضة ، إلى أنْ استعاذ منه النبيّ صلىاللهعليهوآله
(٤) ، وأعتقد جازما أنّ
ما
الصفحه ١٨٧ : إلى
الصفوة الطاهرة من أهل بيت النبيّ صلىاللهعليهوآله
، بعد الغيبة التي أخضعوا لها قسراً في وجداني
الصفحه ١٨٩ : الخطاب تغيّر فيها من ضمير مؤنث قبلها وبعدها ، إلى ضمير مذكّر فيها ، وفي القرآن مثال يطابق الصياغة ، قال
الصفحه ١٩٠ : أهله وحملته إلى بقيّة الناس ، فواليتهم وواليت أولياءهم ، وعاديت وتبرأت من أعدائهم ، لله تعالى وابتغا
الصفحه ٢٠٦ : وجه تسميَة ذلك الخطّ بأهل السنّة
، فهو يدفع إلى القول بأنّها تسمية لا تنطبق مع واقع ذلك الخطّ ، لأنّه
الصفحه ٢٢٩ : رجل من الشيعة يدعى صفوان ، وكانت له جمال يكريها لهارون الرشيد حين يذهب إلى مكّة للحجّ ، فدخل يوماً على
الصفحه ٢٣٣ : صلىاللهعليهوآله
، وبحث في خصوصيّاته وتفاصيله ، فرآه أقرب إلى الوحي والنبيّ صلىاللهعليهوآله من غيره من المذاهب
الصفحه ٢٣٩ : صديقي ، أحبب
أهل البيت عليهمالسلام
، وكلّ الذين وصلوا إلى مقام القرب الإلهي ، بقدر ما تشاء وتريد ، فقط
الصفحه ٢٥٤ : من روّاد نهضة الأمّة ، أنْ يجدوا طريقاً إلى إقامة تلك القيم العظيمة.
وبحثت في فتاوى المراجع والعلما
الصفحه ٢٦١ : حيّاً لولّاه ؟ (٢)
ولماذا ضيّق عمر الشورى إلى ستّة أشخاص ، وجعل عبد الرحمان بن عوف الفيصل في اختيار
الصفحه ٢٦٤ : ملتفتاً إلى مسألة الإمارة في غيبته عن المدينة ، فأهميّتها كمنصب حسّاس وخطير ، كانت تحتّم عليه تنصيب من