الصفحه ١٧٣ : إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله
من غيرهم ، وقد سبقونا إلى الإيمان بالإسلام واتّباع النبيّ
الصفحه ١٧٥ : التي فضحت
الجاني وكشفت شخصه ، عندما عمد من عمد إلى التخفيف من حدّة الألفاظ التي أطلقها ، واستبدالها
الصفحه ١٧٦ :
قال : قبل أنْ تسأل
عن ذلك ، وجب عليك أن تلتفت إلى أنّ مكان عمر ، ما كان له أن يكون في بيت
الصفحه ١٧٩ : الصحابة برّاً كان أم فاجراً ،
مؤمناً كان أم منافقاً ، ورُفع جميعهم إلى مستوى العدالة ، بل اعُتبروا من
الصفحه ١٨٠ :
وقد ترسّخت عقيدة تقديس الصحابة
وتقديمهم بدلاً عن أهل البيت عليهمالسلام
، إلى درجة صعب
الصفحه ١٨٦ : آخر ، فكان باباً من العطاء المتواصل ، إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.
ومن هنا فهمت أنّ معنى قوله
الصفحه ١٨٨ :
لذلك أعتقدُ جازماً بخصوص رواية مالك ،
أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله
لم يحلنا إلى مصدرين
الصفحه ١٩٢ : التعازي ، التفتّ إلى وجود رجل يريد الاقتراب منّي ، لاحظت أنّ الرجل ليس من أهل القرية ، تقدّم منّي وقدّم
الصفحه ١٩٣ : الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهّرهم تطهيرا ، ليحملوا الدين ، كتاباً وسنّة وعبادات ومعاملات ، إلى الناس
الصفحه ١٩٤ : الفرق بين الصلاتين فهو يحتاج إلى
خزّان الدين ، وحفظة علومه ، ليبيّنوه لنا ، هؤلاء كما كنت أشرت في بداية
الصفحه ١٩٦ :
على أمر النبيّ صلىاللهعليهوآله ، ومعصية له (١)
، إلى غير ذلك من المحدثات التي ابتدعها
الصفحه ٢٠١ :
ووجه إعجاز القرآن ناشىء من استحالة
صدور كلام يشبهه من البشر جميعاً ، حتّى المقرّبون إلى الله تعالى
الصفحه ٢٠٢ : النبيّ
المصطفى صلىاللهعليهوآله
، فهل كان الخليفة متّصلاً بالوحي حتّى نطمئنّ إلى موقفه ؟ وهل خرج رسول
الصفحه ٢٠٤ :
وأنت إذا تأملت حديث رزيّة الخميس الذي
أشرت إلى إطاره العام لوجدت في قول النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢١٨ : أبداً ، وبقيت هذه المعادلة مقياساً صحيحاً ، يعرف به المتّجه إلى الله تعالى ، من المتّجه إلى الشيطان