الصفحه ٢٤٠ : حانت منّي التفاتة ، فإذا عينا رسول الله صلىاللهعليهوآله
، تهريقان من الدموع. قالت : فقلتُ : يا نبي
الصفحه ٢٠٣ : : « تركت فيكم ما إنْ تمسكتم بهما لن تضلّوا بعدي أبداً ، كتاب الله وعترتي أهل بيتي وإنّهما لن يفترقا حتّى
الصفحه ٤٥ : وضعه في خانة نسبة
العصمة إلى فاطمة الزهراء عليهاالسلام.
الخاصيّة
الثانية : كونَها أمّ أبيها
وقد
الصفحه ١٤٣ :
النبيّ صلىاللهعليهوآله ، من وجهة نظر أهل السنّة
والجماعة ، تقول الرواية :
قام رسول الله
الصفحه ١٨٧ : ووجدان الأمة الإسلامية ، فقد قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: «
تركت فيكم ما إن تمسكتم بهما لن تضلّوا
الصفحه ١٤٢ :
الذي يقول : تركت فيكم ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبدا كتاب الله وسنتي. ولم يخالطني في صدوره عن
الصفحه ١٤٦ : صلىاللهعليهوآله
، قال : تركت فيكم كتاب الله وصحابتي مثلا ، كما أنّ الصحابة أنفسهم لم يطرحوا أنفسهم مراجعاً للأمّة
الصفحه ٢٧٣ : ؟
وأمّا زعيم الطلقاء معاوية بن أبي سفيان
لعنهما الله ، قد بنى ملكه على مهل ، وتصرّف في الشام وفلسطين تصرّف
الصفحه ٢٥٧ : صلىاللهعليهوآله
، والمسلمين تبعاً له بالتعايش السلمي مع بقيّة الديانات : (
قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا
الصفحه ٢٨١ :
تراثنا ، رغم أنّه
منسوب إلى سنّة النبيّ صلىاللهعليهوآله
؟
فقال : لعلّ ذلك راجع إلى الإهمال
الصفحه ١٥٣ : دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ) (٢)
فقال رسول الله
الصفحه ١٦١ : ، التي اصطُلح عليها بمذاهب أهل السنّة والجماعة ، تساءلت في نفسي : بماذا كان يتعبّد أهل القرن الأول قبل
الصفحه ٢٢٤ :
الذكريات ، بادرني
بالسؤال : أما زلت ماركسيّاً يا نور الدين ؟
فقلت له : نعم ، لا زلت كذلك ، إلّا
الصفحه ٨٠ :
قلّوا ، وأمّا أهل البدعة فالمخالفون لأمر الله ولكتابه ورسوله ، العاملون برأيهم وأهوائهم وإن كثروا ، وقد
الصفحه ٢٤١ : وبلاء. قالت : وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: يا أمّ سلمة ، إذا تحوّلت هذهِ التربة دماً فاعلمي أنّ