الصفحه ٢٩١ : ، سيّد بيتهم ، وعلم هداهم ، النبيّ محمّد بن عبد الله صلىاللهعليهوآله
، فتح لهم الباري تعالى باب رحمته
الصفحه ١٩٤ :
فقال الرجل : « لقد ثبت عند أهل البيت عليهمالسلام أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله كان يصلّي
الصفحه ٤١ : المهدي واحد ، ونهضته واحدة ، ودولته واحدة ، ودينه دين واحد هو دين جدّه أبي القاسم محمد بن عبد الله
الصفحه ٢٦٦ : أبي بكر بعد أنْ تمّ له أمر الحكومة ، وعبّر له عن رغبته في تغيير القائد أسامة بن زيد ، وتكلّم على أساس
الصفحه ١٧٧ :
، فحديث الثقلين (١)
الذي سبق لرسول الله صلىاللهعليهوآله
إذاعته في الناس ، قد أشار إلى أنّ العاصم من
الصفحه ١٥٨ : بعين التبعيّة العمياء ، وجحد حقّ الله تعالى ، ورسوله صلىاللهعليهوآله
، وأوليائه الكرام ، الذين أذهب
الصفحه ٦٧ : إلى أولئك الذين يحاربون الله تعالى ورسوله صلىاللهعليهوآله ودينه ، إلى التشنيع والتشهير والحرب ، بل
الصفحه ٢٠٣ : أنّ الخلافة من بعده تكون لعليّ بن أبي طالب عليهالسلام ، كقوله صلىاللهعليهوآله لعليّ : « أنت وليّ
الصفحه ٢٠١ : رسوله صلىاللهعليهوآله
، ليس في مقدور أيّ مخلوق الإتيان بمثله ، فمعنى ذلك أنّه كلام متميّز على كلام
الصفحه ٢٦٣ : كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا
مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ
الْخِيَرَةُ
الصفحه ٨١ : ستفترق على ثلاث وسبعين فرقة ، فرقة ناجية والباقون في النار. فقال : يا رسول الله ! من الناجية ؟ قال
الصفحه ١٧١ : ؟ »
فقلت له : « إنّه خاتم الأنبياء
والمرسلين صلىاللهعليهوآله
، به بدأ المولى تعالى الخلق وبه اختتم
الصفحه ١٦٢ : تعالى ورسوله صلىاللهعليهوآله
، أو أن تتّبع الوهم والهوى والنصوص المكذوبة.
وعلى ذكر النصوص المكذوبة
الصفحه ٤٩ : الجاهلية تبغون ومن أحسن من الله
حكما لقوم يوقنون ». أفلا تعلمون ، بلى قد تجلّى لكم كالشمس الضاحية ، أني
الصفحه ١٠٨ : قوله صلىاللهعليهوآله : « إنّي تارك فيكم
الثقلين ، كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، ما إنْ تمسكتم بهما لن