الصفحه ٢٣٧ :
أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَىٰ ) (٢)
وقد سئل رسول الله صلىاللهعليهوآله
عن
الصفحه ٦٠ : بين تلك الروايات أستحضر رواية متناقضة في محتواها تقول : جاء حبر إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
قال
الصفحه ٦١ : صلىاللهعليهوآله تفيدُ تكذيبه ، وهي ( وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ
)
(٣).
لم يكن من السهل عليّ أنْ أقرّ
الصفحه ٦٤ : بمنافق ، فنقلوا عن أبي هريرة عن رسول الله صلىاللهعليهوآله أنه عليهالسلام كذب ثلاث كذبات (٢). وألصق به
الصفحه ٥٨ : شائبة فيها ، ولا شبهة تعتريها ، فعلي عليهالسلام
، هو باب مدينة علوم رسول الله صلىاللهعليهوآله
، منه
الصفحه ١٥٧ : ، فحديث المنزلة الذي قال فيه النبيّ صلىاللهعليهوآله
لعليّ عليهالسلام
: « أما ترضى أن تكون مني بمنزلة
الصفحه ١٤٥ : صلىاللهعليهوآله
، من أجل تعمية الأمّة عن قياداتها ، وصرفها عن هداتها ، ليتسنى لمحرّفي الكلم عن مواضعه أنْ يتحكّموا
الصفحه ١٢٥ : الفرائض التي لا مفرّ للمسلم من التقيد بها ؟ أهكذا أوصى رسول الله صلىاللهعليهوآله
بأهل بيته ، وحثّ
الصفحه ١٣٥ : أخرج البخاري ومسلم حديث المنزلة ، الذي قال فيه رسول الله صلىاللهعليهوآله لعلي : « أنت مني بمنزلة
الصفحه ٥٧ :
قال : « إنّ الابتعاد عن النبع الصافي
الذي تركه رسول الله صلىاللهعليهوآله
لأمته ، وهم
الصفحه ٢٤٥ : مصيبة رسول الله صلىاللهعليهوآله
في ريحانته وأهل بيته عليهمالسلام
، وقرأتُ عليهم مقاطع من تلك المصيبة
الصفحه ١٩٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
، أنا أنهى عنهنّ وأحرمهنّ ، وهي متعة النساء ، ومتعة الحجّ ، وحيّ على خير
الصفحه ١٢١ : صلىاللهعليهوآله عندما نزلت الآية
الكريمة ، ردّاً على سؤال وجه إليه من طرف بعض الصحابة : « يا رسول الله ! مَن
الصفحه ١٧٢ : المدينة وما حولها ، ذهبوا معه وسافروا وحاربوا ، وحادثوه وسمعوا منه ، وشهدوا أنّه رسول الله ، ودخلوا في دين
الصفحه ٦٦ : ويتقرب بها إلى الله تعالى ، فالأنبياء عليهمالسلام
كلهم معصومون ، والنبي الأعظم محمد بن عبد الله