الصفحه ١٢٢ : ء عليهاالسلام
من رسول الله صلىاللهعليهوآله.
والى جانب هذه الرواية أخرج الترمذي
أيضا رواية أخرى مناقضة
الصفحه ٨٠ :
الأمّة ؟
قال : أفسره بكلام الإمام علي عليهالسلام ، وكلامه كلام رسول
الله صلىاللهعليهوآله
، لأنّه
الصفحه ١٢٨ : صلىاللهعليهوآله
، كذلك محبّة رسول الله صلىاللهعليهوآله
لا يمكن أن تتحقق إلّا بإتباع أهل بيته الأئمة الهداة من
الصفحه ٢٧٠ : : « ما أرى الذي
رأى أبو بكر ، ولكنّي أرى أنْ تمكّنا فنضرب أعناقهم ... » فهوى رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
، بعد ذكره لعدد الخلفاء ، وما أرى ذلك إلّا تجنباً من الراوي لذكرهم ، لأنّ
الصفحه ٤٣ : الصفوة الطاهرة وشيعتهم ، الذين باركهم رسول الله صلىاللهعليهوآله في عدة أحاديث ، من بينها قوله
الصفحه ١٣٧ :
من رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وسوف لن أكون مفرطا في اعترافي بحقيقة أنّ علياً رضياللهعنه
قد ظُلم
الصفحه ٤٤ : قال ، فقالت : ما كنت لأفشي على رسول الله صلىاللهعليهوآله
سرّه ، فلمّا قبض سألتها فأخبرتني أنّه قال
الصفحه ١١٢ : عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
أنه قال : « إذا قرأتم الحمد لله فاقرأوا بسم الله الرحمن الرحيم إنّها
الصفحه ١٠٧ : ) تطبيقاً للصلاة الكاملة التي
أمرهم رسول الله صلىاللهعليهوآله
بها ، وبذلك فهمت أنّ الناس يتعبّدون ليس
الصفحه ١٧٣ : ، معتبراً إيّاه ممّن حادّ الله ورسوله ، وأعتذر لرسول الله صلىاللهعليهوآله
مما صدر منه ».
قال : « إذاً
الصفحه ١٧٨ : ، تخفيفا لجرمه بحق الله ورسوله صلىاللهعليهوآله.
أمّا قولك بأنّ القرآن نزل موافقا لرأي
عمر ، فذلك ما لم
الصفحه ٣٠١ : بيت رسول الله صلىاللهعليهوآله
» لكن كالعادة فالنبي رفض كلام أبي بكر وقال : يا أبا بكر ، إنّ لكلّ
الصفحه ٥٠ : عليه ، ووجوب الوصيّة غير خاف في هذه الآية ، وحثّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
على القيام بها ، جاءت به
الصفحه ٢٦٥ : والحزن ، قال : والله ! ما مات رسول الله صلىاللهعليهوآله
; ولا يموت ، حتّى يقطع أيدي أناس من المنافقين