الصفحه ١٥٧ : ، فحديث المنزلة الذي قال فيه النبيّ صلىاللهعليهوآله
لعليّ عليهالسلام
: « أما ترضى أن تكون مني بمنزلة
الصفحه ١٦٠ : سنة ١٥٠ هجرية وعاش معظم أيّامه في الكوفة ، انتقل في طلب العلم إلى المدينة ، فتتلمذ على أيد عدد من
الصفحه ١٨٤ :
أنبياء ، أم أنّ لهم
مقاماً آخر لا يقل أهميّة عن مقام النبوّة ؟
ووجدت الجواب في قوله تعالى
الصفحه ١٩٢ : يس ، وقصار السور ، في الوقت الذي يودّع فيه الميت مثواه الأخير ، وعند انتهاء القرّاء من القرا
الصفحه ٢٠٤ :
وأنت إذا تأملت حديث رزيّة الخميس الذي
أشرت إلى إطاره العام لوجدت في قول النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٦٤ : عجيب ، وتحكي حالة فريدة من نوعها في صلاة الجماعة ، في محاولة للتعمية على حقيقة تنحية أبي بكر عن إمامة
الصفحه ٢٧٩ : في موضع العفو الرحمة ، وأشدّ المعاقبين في موضع النكال والنقمة ، وأعظم المتجبرين في موضع الكبريا
الصفحه ٢٨٣ :
والابتهال والتبتل والتذرّع « لبيك
وسعديك ، والخير في يديك ، والشر ليس إليك ، والمهديّ من هديت
الصفحه ٤٠ :
وهو آخر خلفاء الرسول صلىاللهعليهوآله الاثني عشر ، الذين
أخبر عنهم في حديثه ، الذي عجّت به
الصفحه ٥٤ :
الحلقة
الثالثة
عقيدة أهل البيت عليهمالسلام
في التوحيد هي التي شيّعتني
وما أن أتمّ
الصفحه ٥٧ : لا انفصام لها ، وهم حبل الله المتين الذي أمرنا بالاعتصام به ، وهم الراسخون في العلم الذين
إذا سئلوا
الصفحه ٩٣ : عليهمالسلام
، وهي في مضامينها لا تستند إلى دليل منطقيّ ، ولا تقف بحجّة ثابتة ، كلّ ما تشتمل عليه هي جملة من
الصفحه ١٠٥ : جواباً في تلك الفترة من الزمن ، وبقي السؤال عالقاً بدون إجابة ، إلى أن وقع في يدي يوماً كتاب تاريخي
الصفحه ١١٢ :
التحريف في مختلف
مجالات وأوجه الدين مجرى الدم من العروق ، وإنفاذ كلّ البدع التي اختلقت
الصفحه ١٣١ :
الحلقة
الثالثة عشر
شيّعتني الحجج التي
في كتب السنّة المعتمدة
كان حسن قبل أنْ يعتنق