الصفحه ٧٥ : ; تجنباً لانهيار فكرتهم الباطلة ، وافتضاح أكذوبتهم في خصوص شورى السقيفة.
فقال : ما هو هذا الدليل ؟
قلت
الصفحه ٨٨ : هريرة ، لا يبعد عن ذلك الولاء الأعمى. ولماذا بلغت هشاشة العقيدة في ذلك العصر وما تلاه ، إلى أنْ يُسبّ
الصفحه ١٠١ : في صحة ورودها عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
، خصوصاً إذا ما اتضح جليّاً تهافت القنوات التي ورد عليهم
الصفحه ١٠٦ : عليهالسلام
إيمان ، وبغضه نفاق ، في حديثه الذي تناقله الحفاظ بقوله « يا علي لا يحبّك إلّا مؤمن ولا يبغضك إلّا
الصفحه ١١١ : ءة البسملة في الصلوات المفروضة هي سياسة معاوية بن أبي سفيان.
قال صديقي : نعم ، إن التحريف الذي
أشاعه بنو
الصفحه ١٢٣ : ء تيار المتنكرين لمكانتهم في الأمّة.
فمقايسة الخليفة الأوّل بعليّ عليهالسلام بالنسبة لي هي من باب
الصفحه ١٤٧ : تامّاً وكاملاً ، إلّا إذا اجتمعت فيه كافّة خصائص التشريع ، من وجود السلطات الثلاث داخل تركيبته ، وأعني
الصفحه ١٥٣ : وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ ) (١)
وأمره بأنْ يُنصّب علياً إماماً وعلماً وهادياً وحاكماً في المسلمين
الصفحه ١٧٥ :
فقلت له : « الحادثة في منتهى الفظاعة
والتجنّي على النبيّ صلىاللهعليهوآله
، لكنّها لم تفصح
الصفحه ١٨٠ : معها مراجعة أكثر هؤلاء المقدّسين ، بسبب طول المدّة التي ظلّت فيها أجيالهم عاكفة على تلك الحالة
الصفحه ١٨٣ : عنوان التوفيق والفلاح ، وبارك سعي من اتخذه وجهة حاثّاً على العمل بمقتضى ذلك الهدي ، والسير في الحياة طبق
الصفحه ٢٢٧ : صلىاللهعليهوآله
الصحيحة : أنّ الدين جاء من أجل صلاح الدنيا والآخرة ، وقيادة البشرية جمعاء في مسيرتها إلى الله
الصفحه ٢٣٢ :
أبعادها لا تتجاوز
حركة عمر الإنسان ومسيرته في الحياة الدنيا ، بينما يمثّل الإسلام الذي يرفض
الصفحه ٢٥٠ : مساهماته في إرشاد الغاصبين ، وتصحيح أخطائهم ، من أجل سلامة الدين واستحقاقات الأمّة الإسلاميّة.
لقد مثّل
الصفحه ٢٥٤ : هذه الدعوات ، ولا هؤلاء الرجال
الأفذاذ حالات استثنائية حصلت في الزمن الحديث ، بل كانت امتداداً لحركة