الصفحه ٣٠٠ : الراغبين في مطالعة الفكر النيّر ، لمن أذهب الله تعالى عنهم الرجس وطهّرهم تطهيراً ...
خاتمة
المطاف
الآن
الصفحه ١٣ : في أيامنا هذه بـ « الاستبصار
» إذ يُطلق هذا الاسم على الشخص الذي ترك مذهبه الذي كان عليه واختار مذهب
الصفحه ٣٢ : أنهم أصبحوا مسيحيين ، فكتب إلى كبير القساوسة في بغداد أنّه استطاع أن يدخل أهل هذه القرية في الدين
الصفحه ٣٦ : والبعد عن الدين أقرب من أي شي آخر.
وقع بين يديه يوماً كتاب للسيّد سابق (
وهو سنّي مصري ) ، تناول فيه
الصفحه ٣٩ : في العراق وفي باكستان ، يدفعون ضريبة موالاة الأطهار عليهمالسلام ، ويتقرب بهم فسقة السلفية والوهابية
الصفحه ٥٥ :
قال : « هل تؤمن حقيقة بما جاء في هذا
الكتاب ؟ »
فقلت له : « أفي الله شك فاطر السماوات
الصفحه ٩٠ : النص الذي نقلته نجد أنّ معاوية من أجل أنْ يستتب له الأمر ، أقدم في مرحلة أولى على إشاعة ظاهرة سبّ علي
الصفحه ٩٥ : الباطلة ، كالزبد الذي يذهب دائماً جفاء ، وأمّا عليّ وشيعته فيمكثون في الأرض رواسي ينحدر عنها السيل ولا
الصفحه ٩٩ : الله وكذب الحجّاج ، قال الله : « وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم ».
ولا شك في أنّ الجماعة حين كانوا
بالأهواز
الصفحه ١١٣ :
قلت له : لقد تبين لي الآن أنّ بني
أميّة قد أدخلوا في الدين أشياء ليست منه ، واختلقوا
الصفحه ١٢٧ : ء تلك المودّة وإظهارها قربة لله تعالى ، وسعياً لنيل رضاه ، وإظهار الحزن في أحزان أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ١٤٦ : فيها أحد.
وممّا يؤكّد حديث الثقلين بلفظ الثقلين
بلفظ ( وعترتي ) موافقته لقوله تعالى : ( إِنَّا نَحْنُ
الصفحه ١٦٩ : ، ممّا جعل شيعتهم على مدى ثلاثة قرون في مأمن الكذب والوضع ، الذي استفحل منذ وفاة النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٧٦ :
قال : قبل أنْ تسأل
عن ذلك ، وجب عليك أن تلتفت إلى أنّ مكان عمر ، ما كان له أن يكون في بيت
الصفحه ١٩١ : نعومة أظفاره ، إلى أنْ تقدّمت به السنّ لم يتغير في أداء تكاليفه ، ولا انقطع عنها يوماً ، عُرف بين أقرانه