الصفحه ٢٤٩ : الأوامر ، وتجنّب النواهي الإلهيّة ، واضعة نصب أعينها أولويّة الأخوّة ووحدة الصف الإسلامي ، أمّا البقيّة
الصفحه ٢٥٨ : معرفة حقيقة الحكومة الإسلاميّة ، وصفتها بعد النبيّ صلىاللهعليهوآله
، ولولا ما ميّز نفسه من تعقّل وصبر
الصفحه ٢٦٨ : في الإسلام امتثالا لأمر الله تعالى ، في بيان دينه وشريعته ، وإبلاغها للناس ، وتفسيراً لمقاصد الآيات
الصفحه ٦٩ : بالإسلام الذي اعتمده المسلمون الشيعة ، تبعاً لأئمتهم الأطهار عليهمالسلام
، فقال : لا شكّ أنّ كلّ مسلم يؤمن
الصفحه ٧٢ : ، كمسألة الحكومة الإسلامية التي مرّت على كثير من المسلمين ، ولم يجدوا لها صيغة يطمئنون لها. والطريقة التي
الصفحه ٨٥ : المتدينين بالوراثة ، وأنا أرفض هذا المنحى وأستهجنه ، فكان انتمائي إلى الإسلام بمفهومه العام ، وليس إلى مذهب
الصفحه ١١٦ : الإسلاميّة ، ذلك لأنّ المفهوم القرآني قد اعتمد على ترجيح القلّة من أتباع الحقّ على الكثرة ، ثمّ اتجهت إلى كتب
الصفحه ١٣١ : والمذاهب خلال الدرس في مادة التربية الإسلاميّة ، والتي كتبت بأقلام جرى فيها حبر التعصّب الأعمى ، وتلوّنت
الصفحه ١٦٨ : خطّ من الخطوط المدعيّة للإسلام
حاثّا لأتباعه على ربط العلم بالعمل وبذل الجهد من أجل إعلاء كلمة الله
الصفحه ١٩٧ : عليهمالسلام
، وبحقيقة الإسلام الذي تبنوه ، والذي يعرف بالإسلام الشيعي الاثني عشري ، نسبة إلى عدد أئمّة أهل
الصفحه ٢٠٩ : مجال ، أحقيتهم من غيرهم بقيادة الأمّة الإسلامية ، وقد تقلّدت بيعتهم نخب من الأجيال الإسلاميّة ، التي
الصفحه ٢١١ : بقاء الاجتهاد عاملاً فاعلاً في المجتمعات الإسلاميّة ، لم يجز أغلب علماء الشيعة الإماميّة الاثني عشريّة
الصفحه ٢٥٣ : بالله تعالى قلّما مدّت مثيلاتها من موقعه
: « إنّني أمدّ يد الأخوّة لكلّ الشعوب الإسلاميّة ... ». وعمل
الصفحه ٢٥٤ : الإسلاميّة بين جميع المسلمين ، ولو لم يكن التأسيس لهذه النعمة منطلقاً من هؤلاء الأخيار ، لما أمكن للمتأخرين
الصفحه ٢٥٥ : الهيمنة على العالم الإسلاميّ ، وإلّا فإنّ العاقل يدرك بكلّ يسر ،
بلاهة وبلادة هؤلاء الذين يسمّون أنفسهم