الصفحه ١٠١ : في صحة ورودها عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
، خصوصاً إذا ما اتضح جليّاً تهافت القنوات التي ورد عليهم
الصفحه ١٠٦ : عليهالسلام
إيمان ، وبغضه نفاق ، في حديثه الذي تناقله الحفاظ بقوله « يا علي لا يحبّك إلّا مؤمن ولا يبغضك إلّا
الصفحه ١٠٧ : صلىاللهعليهوآله
، زيد فيها السلف من الصحابة ، كالآتي : اللهمّ صلّ على محمّد وآله وصحبه وسلم.
مع أنّ بقيّة الناس
الصفحه ١١١ : ءة البسملة في الصلوات المفروضة هي سياسة معاوية بن أبي سفيان.
قال صديقي : نعم ، إن التحريف الذي
أشاعه بنو
الصفحه ١٢٣ : ء تيار المتنكرين لمكانتهم في الأمّة.
فمقايسة الخليفة الأوّل بعليّ عليهالسلام بالنسبة لي هي من باب
الصفحه ١٢٦ :
يختلف فيها اثنان ،
والآية المحكمة التي فرضت هذه الشعيرة واضحة الدلالة على مقصدها ، وفوق
الصفحه ١٤٢ :
الذي يقول : تركت فيكم ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبدا كتاب الله وسنتي. ولم يخالطني في صدوره عن
الصفحه ١٤٧ : تامّاً وكاملاً ، إلّا إذا اجتمعت فيه كافّة خصائص التشريع ، من وجود السلطات الثلاث داخل تركيبته ، وأعني
الصفحه ١٥٣ : وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ ) (١)
وأمره بأنْ يُنصّب علياً إماماً وعلماً وهادياً وحاكماً في المسلمين
الصفحه ١٧٥ :
فقلت له : « الحادثة في منتهى الفظاعة
والتجنّي على النبيّ صلىاللهعليهوآله
، لكنّها لم تفصح
الصفحه ١٨٠ : معها مراجعة أكثر هؤلاء المقدّسين ، بسبب طول المدّة التي ظلّت فيها أجيالهم عاكفة على تلك الحالة
الصفحه ١٨٣ : عنوان التوفيق والفلاح ، وبارك سعي من اتخذه وجهة حاثّاً على العمل بمقتضى ذلك الهدي ، والسير في الحياة طبق
الصفحه ١٨٨ : من مصادر الشريعة ، ليس لهما وجود على أرض الواقع ، كلاهما مبثوثان في المسلمين ، لا يملكان لنفسيهما دفع
الصفحه ٢٢٧ : صلىاللهعليهوآله
الصحيحة : أنّ الدين جاء من أجل صلاح الدنيا والآخرة ، وقيادة البشرية جمعاء في مسيرتها إلى الله
الصفحه ٢٣٢ :
أبعادها لا تتجاوز
حركة عمر الإنسان ومسيرته في الحياة الدنيا ، بينما يمثّل الإسلام الذي يرفض