الصفحه ١٩٤ : الفرق بين الصلاتين فهو يحتاج إلى
خزّان الدين ، وحفظة علومه ، ليبيّنوه لنا ، هؤلاء كما كنت أشرت في بداية
الصفحه ١٩٩ :
بيوم الأرض ، تعرّض
فيها إلى تحليل الحالة التي آلت إليها الأمّة الإسلاميّة ، كان فصيح
الصفحه ٢٠١ : لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا ) (١)
، وإذا كان المولى سبحانه وتعالى قد بيّن أنّ كلامه المنزّل على
الصفحه ٢٠٥ : عليهالسلام
، قال تعالى : ( وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُّبِينٍ ).
وباعتبار أنّ غصب السلطة من
الصفحه ٢١٠ :
، لذلك فإنّ إجتماع ١٢ إماماً في خطّ واحد ، واستناداً إلى نصوص ، تقول بإمامتهم اختياراً وتعييناً من الله
الصفحه ٢١٢ : الحلال والحرام في جميع المسائل الحياتية ، فأفتوا المسلمين وفق مصادرهم المعتمدة ، واستناداً إلى الدليل
الصفحه ٢١٥ :
لم تتولّد في نفسي همّة معرفة الشيعة ،
إلّا بعد أنْ ألقت الصدفة في طريقي أحد أفراد الشيعة ، لم يكن
الصفحه ٢١٨ : المؤمنين في كلّ الأفئدة ، التي رفضت الدنيا وباطلها وزيفها وبهرجها ، وكلّما خرج حبّ الدنيا من قلب مؤمن
الصفحه ٢٢١ : في الآداب العربيّة ، فكان اختياره على كليّة الآداب والعلوم الإنسانية ، ليواصل فيها دراسته العليا
الصفحه ٢٢٦ :
الخطّ أبداً إلّا في
العصر الحديث ، بسبب المؤثّرات الخارجة عن ذلك الخطّ ، والتي منها انفتاح البعض
الصفحه ٢٤٤ : : فلماذا لا يضع أهل السنّة ثورة
الحسين رضياللهعنه
، ومصيبته في كربلاء موضعها الصحيح الذي يراه الشيعة
الصفحه ٢٦٠ :
الصالح للأمّة على
أساس سلامة مرجعيّته في ذلك المجال.
قلت : إذاً ، فنظام الحكم في
الصفحه ٢٨١ : تتبّع ، هؤلاء العلماء الأفذاذ
وغيرهم كلّ تلك الكنوز العظيمة ، واستطاعوا أنْ يخرجوا ذلك كلّه في كتب تحتوي
الصفحه ٢٩٦ : البرد الشديد في الشتاء ، والحرارة المرتفعة في الصيف ) لمقابلة الشيخ التيجاني السماوي ، والتعرّف على
الصفحه ٣٠٢ :
أعمى (١)
، ومحاولاته المتكرّرة الانتحار ، عندما ينقطع عنه الوحي ، فينقذه جبريل في آخر لحظة