الصفحه ١٣٨ : صلىاللهعليهوآله
، وما تبعها من أحداث كحادثة السقيفة ، فإنّنا نجد أنّ الروايات في معظمها قد دوّنت بأسانيد تضمنت
الصفحه ١٤٧ : ( الأئمة أو خلفاء الأنبياء
). ثالثا
: الأحبار ( العلماء ). فتبيّن من خلال ما ذكرت : أنّ الدين لا يكون
الصفحه ١٥٦ : مقامه في أمّته من بعده.
كما أنّ في دعاء النبيّ صلىاللهعليهوآله : « اللهم وال من
والاه وعاد من عاداه
الصفحه ١٧٠ : للتصوّف ، توّاقاً للعزلة هربا من انحرافات المجتمع ، متوقّياً بذلك من الانسياق وراءها ، وتحمّل تبعاتها
الصفحه ٢٨٠ :
وإذا جاهره بالعصيان
ستر عليه وغطّاه ، وإذا توكّل عليه أحسبه وكفاه ، إلهي من الذي نزل
الصفحه ٣٩ :
مؤلفه من إبراز
لمظالم تعرض لها شيعة أهل بيت النبي صلىاللهعليهوآله
، ولا يزالون كذلك إلى اليوم
الصفحه ٧١ : ء من
يكونون ؟ وهل صحيح أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله
ذكرهم عدداً ولم يذكرهم أسماء ؟
وما علاقة العدد
الصفحه ٧٨ :
منّي بواجب الرابطة التي تجمعني به ، فاستقبلني كعادته والابتسامة تعلو محيّاه ، وأدخلني بيته. وما أنْ
الصفحه ٧٩ : مالكيّا ، ولا من الجماعة التي تتحدث عنها ، لقد تشيّعت لأهل البيت عليهمالسلام.
فقلت له : أتغير وجهتك من
الصفحه ٩٣ : عليهمالسلام
، وهي في مضامينها لا تستند إلى دليل منطقيّ ، ولا تقف بحجّة ثابتة ، كلّ ما تشتمل عليه هي جملة من
الصفحه ١١٩ : بأحرف من عزّة وإباء :
أرسل المنصور العباسي إلى الإمام جعفر
بن محمد الصادق عليهالسلام
متوددا : لم لا
الصفحه ١٢٤ : فيما مضى أنّهم فرقة خارجة عن الإسلام ، بحسب ما حصلته من الخطّ السنّي الذي كنت من بين أفراده ، عندما
الصفحه ١٤٨ : عليهالسلام ، باب مدينة علم النبيّ صلىاللهعليهوآله.
إذاً ، فحديث الثقلين لمن فهم مقاصده ،
من أكبر الأدلة
الصفحه ١٥٠ :
المرجعية والعمل
بمقتضى هديها جزئيّاً من طرف الخلفاء الثلاثة الأوائل ، كلّ حسب ضرورته
الصفحه ١٥٤ :
ولايته على الناس هي
من ولاية الله تعالى وبأمره ، وكذلك ولاية علي عليهالسلام