الصفحه ٢٤٧ :
الحلقة
الخامسة والعشرون
وسطية الشيعة ، ودعوتهم
إلى الوحدة الإسلامية ، والعمل من أجلها
الصفحه ٢٦٥ : عليّ عليهالسلام
، ألا وهو الخليفة عمر بن الخطاب ، ففي غزوة أحد فرّ الرجل مع من فرّ من الصحابة
الصفحه ٢٧٩ : ، فكم يا إلهي من كربة قد فرّجتها ، وهموم قد كشفتها ، وعثرة قد أقلتها ، ورحمة قد نشرتها ، وحلقة بلاء
قد
الصفحه ٩٢ : : إنّ الموقع الذي سُحب منه
الكتاب ، إسلامي فيه ما يحتاجه المسلم من تفاسير وتلاوات للقرآن ومصادر للسنّة
الصفحه ١٠٥ :
السبب الذي دعا
بأصحابه إلى القيام بذلك العمل المشين ، الذي حَرّم كثيراً من أتباع ذلك الخطّ من
الصفحه ١٢٨ :
من أمر الهي ، كالذي
نحن بصدده ، وقد تشبّث الشيعة بهذه الشعيرة ، وجعلوها عنواناً لنهجهم
الصفحه ١٨٨ : من مصادر الشريعة ، ليس لهما وجود على أرض الواقع ، كلاهما مبثوثان في المسلمين ، لا يملكان لنفسيهما دفع
الصفحه ٢٣٨ : ؟ وماذا قدّمتم للأطهار عليهمالسلام
حتّى توفون بواجبكم نحوهم ، ويعتبركم أهل البيت عليهمالسلام
من محبيهم
الصفحه ٤٠ : قال كلّهم من قريش (١).
لكنهم أحجموا عن الإقرار بالحقيقة التي
تقول إنّ هؤلاء هم أئمة أهل البيت
الصفحه ٤٧ :
الخاصيّة
السابعة : كونها الزهراء
لُقّبت فاطمة بالزهراء للنور الذي يزهر
منها إلى عنان السما
الصفحه ٤٩ :
الفرية خطبة بليغة
أفحمت فيها الظالمين ، وقصفت بهتانهم من الأساس ، مستدلّة في بيان أحقيتها
الصفحه ٨٩ : له ، والكذب على النبي صلىاللهعليهوآله
، لأنّ ناقل الكذب ومتبنية كقائله ، خاصّة المفضوح منه ، الذي
الصفحه ٩٩ :
ابن آدم أقرب إلى
خبثه من قدميه ، فاغسلوا بطونهما وظهورهما وعراقيبهما ». فقال أنس : صدق
الصفحه ١٠٣ :
ومع التشديد على عدم تجاوز النصّ ، حصل
التجاوز بخصوص عدد من الأحكام من بينها الصلاة على النبي
الصفحه ١١٧ : صلىاللهعليهوآله
: «
لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحقّ لا يضرّهم من خالفهم حتّى يأتي أمر الله وهم كذلك ». أخرج