الصفحه ١٠٦ :
ومحاربة من يحاربهم ،
ومسالمة من يسالمهم ، تلك هي المودّة الحقيقية ، أمّا القول الذي لا فعل
الصفحه ١١٨ :
إعاقة بقاء نهجهم
المحمدي ظاهرين على من خالفهم ، متمسكين بالقيم الإسلامية الصافية
الصفحه ١٥١ : معهم إلّا على قاعدة من التقدير والاعتبار ، لأجل ذلك كسب ودّ واحترام كلّ من عرفه عن قرب ، حدّثوني عنه
الصفحه ١٥٥ : القصد من الإطلاق.
والنبيّ صلىاللهعليهوآله
لم يكن قاصداً من ولايته التي فوّضها وأحالها إلى عليّ
الصفحه ١٥٧ :
أمّا ما يؤيّد المقصد من ولاية الأمر
لعليّ عليهالسلام
من خارج إطار الحادثة
الصفحه ١٧٩ :
أميّة وعامّة حزب
الطلقاء لعنهم الله ، واستطاعوا بدهائهم وخبثهم وأكاذيبهم ، أنْ يجعلوا من
الصفحه ١٨٧ :
أمّا فيما يخصّ مرحلة الحفظ ، فقد جعل
الربانيين يتسلمون دور الإمامة من أولئك المرسلين
الصفحه ٢١٩ : فإنّني أتمنى من كلّ مسلم أنْ لا يطمئنّ إلى كلّ ما يلقى إليه ، فليشكّك في كلّ شي ليتخلّص من موروثاته التي
الصفحه ٥٨ : الصافية ، التي شربها من معين أبي القاسم محمد صلىاللهعليهوآله
وأئمة أهل بيته البررة عليهمالسلام
، لا
الصفحه ٨٧ :
الكتاتيب ، فعلّموا
صبيانهم وغلمانهم من ذلك الكثير الواسع حتّى رووه وتعلموه كما يتعلمون القرآن
الصفحه ٩٠ :
يضيف محمد : إنّ من لم يقرأ ما أقدم
عليه حزب الطلقاء الذي استولى على زمام الحكومة الإسلامية
الصفحه ١٠٩ :
الحلقة
العاشرة
شيّعتني البسملة
من بين الحضور ، شابٌ في مقتبل العمر
يتّقد إيماناً
الصفحه ١٧٣ :
قلت : « نحن لا نعرف أكثر من ابن أبي
سلول ، وقد لا يتجاوز المعروفين منهم عدد أصابع اليدين
الصفحه ٢٠١ :
ووجه إعجاز القرآن ناشىء من استحالة
صدور كلام يشبهه من البشر جميعاً ، حتّى المقرّبون إلى الله تعالى
الصفحه ٢١٨ :
ولم تتّعظ يوماً من
بطلان مسلكها ، ومنذ ظهور عليّ عليهالسلام
ووضوح مقامه ، لم يجد هذا الرجل الفذّ