الصفحه ٢٦٩ : تمرّدوا عليه ، ورفضوا الخروج في جيش أسامة (٣).
أما ما حاولوا الاحتجاج به على الشورى
بما ورد في القرآن من
الصفحه ١٨٠ : ، فالعقبة إذاً ، هي في ركام تلك القرون وليس في محتواه ، لأنّ المحتوى لا يستند إلى أساس يعتمد عليه ».
قلت
الصفحه ٢٥٢ : الموسوي الخميني إلى كافة المسلمين بالتوحد ، والعمل على الخروج من عنق الزجاجة التي وضعهم فيها أعداء الإسلام
الصفحه ١٨٨ : والتسعة من ذرية الحسين عليهمالسلام.
بحثت في القول الأول ، فوجدته لا يستند
على حجّة أو دليل يُبقي نسا
الصفحه ١٨٦ : بالاحتجاج ، غير أنّ نبيهم ردّ عليهم في قوله تعالى : ( إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ
وَزَادَهُ بَسْطَةً
الصفحه ١٨٤ :
أنبياء ، أم أنّ لهم
مقاماً آخر لا يقل أهميّة عن مقام النبوّة ؟
ووجدت الجواب في قوله تعالى
الصفحه ١٥٦ : عليّ وأهل بيته عليهمالسلام
، امتثالا لأمر الله تعالى فيهم ، في قوله : ( قُل لَّا
أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ
الصفحه ١٥٥ : روايات بلفظ آخر توضّح مراتب الولاية جاء فيها قوله : « إنّ الله مولاي ، وأنا مولى المؤمنين ،
وأنا أولى بهم
الصفحه ٢٣٧ : جميع المسلمين ، مودّة قربى النبيّ صلىاللهعليهوآله
، وقد جاء ذلك في قوله تعالى : ( قُل لَّا
الصفحه ٢٧٤ : الأنبياء عليهمالسلام.
كما أنّ في قوله تعالى : (
لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ )
(١) دليل على أنّ
الصفحه ١٩٤ : ، كما في قوله تعالى : ( وَمِمَّنْ حَوْلَكُم
مِّنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ
الصفحه ١٠٧ : صلىاللهعليهوآله
، زيد فيها السلف من الصحابة ، كالآتي : اللهمّ صلّ على محمّد وآله وصحبه وسلم.
مع أنّ بقيّة الناس
الصفحه ٢٠١ : الأحكام بالقرآن باطلة من أساسها ، ولم يكن يراد بإطلاقها في الوسط الإسلامي ، إلّا لغاية التخلّص من السنّة
الصفحه ٣٢ : أنهم أصبحوا مسيحيين ، فكتب إلى كبير القساوسة في بغداد أنّه استطاع أن يدخل أهل هذه القرية في الدين
الصفحه ١٣٨ : تلك الأحداث يناهز الثلاثة قرون دون تحقيق ، ولو بذل جهداً بسيطا في ذلك المجال لردّها كلّها. وسيأتيك أنّ