الصفحه ٢٢٧ : صلىاللهعليهوآله
الصحيحة : أنّ الدين جاء من أجل صلاح الدنيا والآخرة ، وقيادة البشرية جمعاء في مسيرتها إلى الله
الصفحه ٢٩١ : تقليدهم حتّى في الظاهر ;
لأنّهم أرواح زكيّة وطينة طيّبة ، تفوقنا تلبية واستجابة.
وتوجّه أهل البيت
الصفحه ٧٢ : اعتمدها هؤلاء التحريفيون ، تعتمد قطع الرواية أو الحديث ، وإسقاط بعض الكلمات التي تحتوي على بيان أمر هام
الصفحه ٩٧ : ، إنْ كانت تحتاج إلى تفسير ؟ حتّى قلت في نفسي يوماً : تُرى هل كانت الغاية من قوله تعالى ( وَامْسَحُوا
الصفحه ٢٠٢ :
قال : قد لا تختلف معي في القول بأنّ
أوّل من نادى في أوساط المسلمين ، والرسول صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٤٩ : فيها ; ليكونوا حججه على خلقه ، والأدلّاء عليه وعلى شريعته وأحكامه. وجاء قوله تعالى في سورة الواقعة
الصفحه ١٥٧ : صلىاللهعليهوآله
، والتي منها الخلافة من بعده ، في قوله تعالى : ( وَقَالَ
مُوسَىٰ لِأَخِيهِ هَارُونَ اخْلُفْنِي فِي
الصفحه ٥٧ : الحرب على ساق. فمعناه أنّه ليس للحرب ساق وإنّما المقصد منه اشتدت وحمي وطيسها. كذلك في قوله تعالى
الصفحه ١٧١ : صلىاللهعليهوآله
، في قوله جلّ من قائل : ( قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ
الصفحه ١٣٩ :
اقتداؤنا بأحدهم
هداية ومنجاة ، ناهيك أنّ في القرآن آيات جاءت فاضحة لسرائر
الصفحه ٢٠٠ : تدوين السنّة النبويّة خشية اختلاطها بالقرآن الكريم ، ولمّا انتهوا من تدوين القرآن ، انصرفوا إلى السنّة
الصفحه ٢٥٩ : )
(١) وقوله أيضا : (
وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ )
(٢).
لكنّ عقلي رفض أنْ يتقبّل فكرة الأستاذ
، في ترك مسألة
الصفحه ١٣٥ : : لسوف أقتصر في البداية
على الأحاديث النبوية ; نظراً لكونها المفسّر الأساس للقرآن ، وسأختتم بمتعلقها من
الصفحه ٤٢ : العالمين خيراً وبركة.
كلّ الأدلّة التي قرأتها ، وتثبتّ في
صحة مصادرها ، أقنعتني وزادتني تثبيتاً ويقيناً
الصفحه ٢٩٩ : السلطة ، وخصائصه التي يتميز بها عن غيره ، في عدد من الأحاديث المتّفق على صحّتها ، ومنها قوله