الصفحه ١٣١ : والمذاهب خلال الدرس في مادة التربية الإسلاميّة ، والتي كتبت بأقلام جرى فيها حبر التعصّب الأعمى ، وتلوّنت
الصفحه ٢٥٨ : لنا في مادة التربية الإسلاميّة ، والذي تناولت بعض دروسه عصر ما سمّي بالخلافة الراشدة ، وكان الدرس
الصفحه ١٩٢ : في شأنها.
وقال آخر وكان أستاذاً في التربية
الإسلاميّة : « لقد حدث اختلاف في عهد الخليفة عمر بن
الصفحه ١٩٨ : ، التي كانت تقدّم إليّ في مادّة التربية الإسلاميّة ، فلم التفت إلى البحث عن متعلقات تلك المادّة من تاريخ
الصفحه ٢٠٠ : لا علاقة لها بالدين.
قلت : ذلك ما تعلّمناه من مادّة التربية
الإسلاميّة ، التي كنت أدرسها في المرحلة
الصفحه ٢١١ : بقاء الاجتهاد عاملاً فاعلاً في المجتمعات الإسلاميّة ، لم يجز أغلب علماء الشيعة الإماميّة الاثني عشريّة
الصفحه ٩٨ : وحدي في اعتقادي بصحة ظاهر آية الوضوء ، ولا تحتمل الفلسفة والتأويل ، ومنذ ذلك الحين بدأت ألتفتُ إلى كل
الصفحه ٢٤١ : الله صلىاللهعليهوآله
: وديعة عندك هذهِ التربة ، فشمّها رسول الله صلىاللهعليهوآله
وقال : ويح كربّ
الصفحه ٢٧٠ : ، غير
تربية النبيّ صلىاللهعليهوآله
لصحابته ، على مبدأ الشورى فيما يتعلق بالمسائل الحياتيّة التي
الصفحه ٢٣٣ : أكن أعرفه من قبل ، قال عنه مرافقه : إنّه قد استبصر حديثاً ، وعرف حقيقة الإسلام المحمّدي الذي لم تخالطه
الصفحه ٢٢٣ : ،
وحرصها الشديد على تنشئة أبنائها وفق الدين الإسلامي اعتقاداً وسلوكاً ، ولم يكن شذوذي عن تلك التربية
الصفحه ٢٤٥ : غليلك.
وتملّكني شعور بالانكسار والخجل من كلّ
أسئلتي التي نطقت بلسان تربية مذهبيّة بغيضة ، أسّسها
الصفحه ١٨٢ : ذكرياتها
اللطيفة والممتعة ، كان ولا يزال متحليّاً بروح مرحة عالية التربية ، حسن المعاشرة ، لطيف الطباع
الصفحه ٢٦١ : إنّ اجتهادهم هو نابع من
التربيّة التي ربّاهم عليها النبيّ صلىاللهعليهوآله.
قلت : وهل يوجد تصوّر
الصفحه ٢٩٤ : الخصال دافعاً لوالدي ـ الذي
ترّبى يتيماً ـ في مقاومة الاستعمار الفرنسي ، والانخراط في سلك الثوّار ، وحمل