الصفحه ٢٤ : ، صراع بين الإسلام
النبوي والإسلام الأموي.
٥ ـ أهل السنّة شعب الله المختار.
٦ ـ دفاع عن الرسول
الصفحه ٦٩ : بالإسلام الذي اعتمده المسلمون الشيعة ، تبعاً لأئمتهم الأطهار عليهمالسلام
، فقال : لا شكّ أنّ كلّ مسلم يؤمن
الصفحه ٧٢ : ، كمسألة الحكومة الإسلامية التي مرّت على كثير من المسلمين ، ولم يجدوا لها صيغة يطمئنون لها. والطريقة التي
الصفحه ٨٥ : المتدينين بالوراثة ، وأنا أرفض هذا المنحى وأستهجنه ، فكان انتمائي إلى الإسلام بمفهومه العام ، وليس إلى مذهب
الصفحه ١١٦ : الإسلاميّة ، ذلك لأنّ المفهوم القرآني قد اعتمد على ترجيح القلّة من أتباع الحقّ على الكثرة ، ثمّ اتجهت إلى كتب
الصفحه ١٢٤ : فيما مضى أنّهم فرقة خارجة عن الإسلام ، بحسب ما حصلته من الخطّ السنّي الذي كنت من بين أفراده ، عندما
الصفحه ١٦٤ : هجرية.
لم يتتلمذ من أئمّة المذاهب الإسلاميّة
، على يدي الإمام جعفر بن محمّد الصادق عليهالسلام
، أبو
الصفحه ١٦٨ : خطّ من الخطوط المدعيّة للإسلام
حاثّا لأتباعه على ربط العلم بالعمل وبذل الجهد من أجل إعلاء كلمة الله
الصفحه ١٩٧ : عليهمالسلام
، وبحقيقة الإسلام الذي تبنوه ، والذي يعرف بالإسلام الشيعي الاثني عشري ، نسبة إلى عدد أئمّة أهل
الصفحه ٢٠٩ : مجال ، أحقيتهم من غيرهم بقيادة الأمّة الإسلامية ، وقد تقلّدت بيعتهم نخب من الأجيال الإسلاميّة ، التي
الصفحه ٢٥٣ : بالله تعالى قلّما مدّت مثيلاتها من موقعه
: « إنّني أمدّ يد الأخوّة لكلّ الشعوب الإسلاميّة ... ». وعمل
الصفحه ٢٥٤ : الإسلاميّة بين جميع المسلمين ، ولو لم يكن التأسيس لهذه النعمة منطلقاً من هؤلاء الأخيار ، لما أمكن للمتأخرين
الصفحه ٢٥٥ : الهيمنة على العالم الإسلاميّ ، وإلّا فإنّ العاقل يدرك بكلّ يسر ،
بلاهة وبلادة هؤلاء الذين يسمّون أنفسهم
الصفحه ٢٥٦ : المسلمين اليوم ، تكمن في التطبيق
السليم لأحكام الإسلام السمحة ، وظهور أفراده بمظهر يُرغّب غير المسلمين في
الصفحه ٢٧٣ : .
فإذا تهاوت نظريّة الشورى بمعاول
مؤسّسيها ، وتركت وراءها أثرين خطيرين ما تزال الأمّة الإسلاميّة تعاني من