الصفحه ٥٦ : عليهالسلام
في التوحيد والتي منها : « ... أوّل الدين معرفته ، وكمال معرفته التصديق به ، وكمال التصديق به
الصفحه ١٦٤ : ، وظهرت وسط الأمّة فرق تأسّست أفكارها من أجل إبعاد المسلمين عن نبع أهل البيت الصافي ، وصرفهم عن معين دين
الصفحه ٢٧٣ : نتائجهما الخطيرة على الدين والأمّة
الإسلاميّة هما :
الأول ـ تحوّل وهم الشورى ( لأنّ ما وقع
إدراجه ضمن
الصفحه ٨ :
حنبل ( ت ٢٤٠ هـ ).
والذي يطالع التاريخ وكتب التراجم
والسير ، يلاحظ أنّ عمليّة ، التحوّل المذهبي
الصفحه ٩ : ).
له كتب منها : كتاب الفاخر ، تفسير
معاني القرآن ، صلاة الغدير ، المتعة ، اللعان ، الطلاق ، الجهاد
الصفحه ١١ : نشاهد أيضاً انتقالاً داخل هذه المذاهب الأربعة ، نذكر بعضهم على سبيل المثال ; ومن شاء فليراجع كتب التراجم
الصفحه ١٢ : العسقلاني ( ت ٨٥٢ هـ )
صاحب فتح الباري وغيره من الكتب ، كان شافعياً طيلة عمره ، وقال الكتاني : إنّه في آخر
الصفحه ١٦ : ، مضطلع بها ،
له كتب كثيرة تزيد على مائتي مصنّف.. وكان في أوّل عمره عاميّ المذهب ، وسمع حديث العامّة وأكثر
الصفحه ٢٧ : عليهمالسلام.
٩ ـ دراية حول التاريخ للأنبياء عليهمالسلام.
١٠ ـ تاريخ القرآن.
وله عشرات الكتب والمقالات
الصفحه ٧٦ : ، فلا حديث إلّا عن مالك وما جاء عنه ، ولا كتب بعد كتاب الله تعالى إلّا الموطأ أو المدوّنة الكبرى ، حتى
الصفحه ٩١ : أقواله ، وأنّ من كتب عنهم على الباطل مطلقاً ، وكأنّ الآيات القرآنية التي ذكرها لا تعنيهم ، أو هي ليست في
الصفحه ٩٦ : ذو ذبابتين على الفارس الثاني فقدّه نصفين ، كتب على الأوّل عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
والثاني رأس
الصفحه ٩٧ : كتاب الطهارة ، وكان متصدّراً للكتاب ، وكانت المفاجأة متمثلة في عثوري على تعليق لا أدري من كتبه ، يقول
الصفحه ١٠٨ : به عليّ في كتبي المعتمدة ، فاقتنعت بأنّ اتّباع أهل البيت عليهمالسلام
، هو المنجى الوحيد من طوفان
الصفحه ١٢٧ : التواصل بين الطائفتين شبه معدوم ، ولكن وبعد أن توفرت أسباب المعرفة من كتب وفضائيات وانترنيت ، بدأ اللبس