الصفحه ٨٨ : عمر الضبيّ ، الذي أجمع علماء الجرح على أنّه كذّاب.
ثم انتقلت لمزيد من التأكد إلى الكتب
الروائية
الصفحه ١٦٢ : ، فهي طافحة
في كتب الخطّ السنّي منتشرة في عديد من أبواب كتبه ، وقد تفنّن حفّاظه وفقهاؤه في ذلك ، حتى
الصفحه ٢٧٦ : مولعاً بالكتب إلى أبعد حد ، فلم
يمنعني مانع من مطالعة أي كتاب ينال إعجابي ، وتتبعت مكتباته ومعارضه ، إلى
الصفحه ١٨ : ، ومستواه العلمي ، ونشاطه الثقافي ، ومؤلّفاته ،
وسبب استبصاره ، والأشخاص الذين تأثّر بهم ، والكتب التي
الصفحه ٨٥ : المعتزلي ، باعتبارها أقدم الكتب التي اعتمد رواياتها القدامى والمتأخرون فقررت تتبع وقراءة تلك الكتب لعليّ
الصفحه ١٣١ :
الحلقة
الثالثة عشر
شيّعتني الحجج التي
في كتب السنّة المعتمدة
كان حسن قبل أنْ يعتنق
الصفحه ٢٩٣ : في عالم ذلك الفارس العظيم الذي كُتب إلى جانب صورته ، عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
، على فرس أبيض قد
الصفحه ٣٠٤ : المعروف بابن العربي ، تحقيق : محمد عبد القادر عطا ، دار الكتب العلمية ، بيروت ـ لبنان.
الاختصاص ، محمد
الصفحه ٤١ : ، الأئمة الأحد عشر الذين مضوا بعد أن قاموا بواجبهم تجاه الدين الإسلامي والأمة الإسلامية ، وبقي دوره
الصفحه ١٠ : علي
الوكيل الهوشمي ( ت قبل القرن السادس ) قال عنه الشيخ منتجب الدين في الفهرست : « فقيه ، صالح ، محدّث
الصفحه ٣٩ : ودين خاتم ، ليشيع
الأمل ويبعث الرجاء بين معتنقيه ، من أنّ هذا الدين سيكون في يوم من الأيام مهيمناً على
الصفحه ١٩٤ : الفرق بين الصلاتين فهو يحتاج إلى
خزّان الدين ، وحفظة علومه ، ليبيّنوه لنا ، هؤلاء كما كنت أشرت في بداية
الصفحه ٢٢٢ :
، فقال :
قبل أنْ ألتزم بالدين الإسلاميّ الحنيف
، كنت متحمّساً للثورة على الظلم والظالمين ، كارهاً لكلّ
الصفحه ٢٥٦ :
وعرفت أنّ الدين قد بني بالحكمة
والموعظة الحسنة ، ولم يبنَ بالقوّة والسيف والغلبة ، وما
الصفحه ٢٧٤ : تترّبصان بالدين الجديد وتريدان الخلاص منه ; لأنّه يشكّل تهديداً مباشراً لها ، مضافاً إلى الأكثر خطراً منهما