الصفحه ٤٦٥ : إلاّ من كتب له علي الجواز. ( المؤلّف ).
(٢) سنن أبي داود ،
كتاب الطهارة ، باب التيمم ، حديث : ٣٢٢.
الصفحه ٣٩٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فلم يكن يلعنُ ويسبّ ويجلد من لا يستحقّ ، إنّما إذا غضب فإنّه يغضب لله ، وإذا
لعن فإنّه يلعن من
الصفحه ٩٤ : تركتَ لهم في
سوق الفضائل فضيلة ، ولا في ميدان الحسنات حسنةً ، ومع ذلك فأنت ابن عمّ المصطفى ،
وأقربهم
الصفحه ٥٥ :
ثالثاً : اعترافهم وإقرارهم بأنّ ما
لديهم من الكتب يحتملُ الخطأ والصّواب ، وليس عندهم كتاب صحيح
الصفحه ٤٥٥ : الضّحك في القاعة استهزاء وسخرية منّي.
وتدخّل الدكتور المسيحي من جديد ليقول لي
بأنّ ما ذكره ليس من الكتب
الصفحه ٢٥٢ : أفعالهم التي سجّلها عليهم صحاح السنّة ومسانيدُهم وكتب التاريخ المعتمدة
لديهم ، لنبيّن ـ أوّلا ـ أنّ مقولة
الصفحه ٤١ : بالله محضاً لم يُشبْ ، وقد حدّثكم الله أنّ أهل الكتاب قد بدّلوا من كتب
الله وغيّروا ، فكتبوا بأيديهم
الصفحه ٢٣٤ : .
وما ذكرته الآن من كتب التاريخ من جرائم
وموبقات هي من أعمال الصّحابة بلا شكّ ، فلا يمكنُ لعاقل بعد قرا
الصفحه ١٧٤ : صحاحهم ومسانيدهم وتواريخهم ، مقتصراً
عليهم دون ذكر أيّ كتاب من كتب الشيعة; لأنّ هؤلاء موقفهم من بعض
الصفحه ٤٦٨ : ساكتون ولا يتكلّمون؟
وسيقول بعض النّاس : لماذا التحامل إلاّ
على البخاري؟ وقد يوجد في غيره من كتب
الصفحه ٨٣ : من نقل الحديث (٣). كما أنّ عمر أمر الصّحابة أن يحضروا
ما في أيديهم من كتب الحديث ، فظنّوا أنّه يريد
الصفحه ٤٧٤ : عدّة كتب في مزايا
وفضائل علي بن أبي طالب خاصّة ، وفي أهل البيت عامّة ، وهو ما أشار إليه الإمام
الشاطبي
الصفحه ٤٣٠ :
الكتب بعد كتاب الله
لأجل هذا ، ولأجل انتقاصه فضائل علي بن أبي طالب ، فالبخاري عمل من جهة على تقطيع
الصفحه ٢٦٥ : ذلك حاز البخاري ومسلم على
زعامة المحدّثين عند أهل السنّة والجماعة ، واعتبروا كتبهما أصحّ الكتب بعد
الصفحه ١٢٥ :
فَنَفَخْنَا
فِيهِ مِنْ رُوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ