الصفحه ٣٢٠ : رسول الله ، فكتب لهم أبو بكر
بذلك ، فذهبوا إلى عمر ليأخذوا نصيبهم ، فمزّق عمر الكتاب وقال لهم : لا حاجة
الصفحه ٣٢١ :
لرأيه بأنّ المصلحة تتغيّر بحسب الأزمان. ونرفض تأويله بأنّ عمر نظر إلى علّة
النّص ولم ينظر إلى ظاهره
الصفحه ٣٥٧ : بني أُميّة ، ولقد سجّل
التاريخ بأنّ أبا بكر كان دائماً يخضع إلى أحكام وآراء عمر بن الخطّاب الحاكم
الصفحه ٣٧٤ : ، باب نظر المرأة إلى الحبش ونحوهم من غير ريبة :
قالت عائشة : رأيت النبىّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٠٥ :
نفسي ، نفسي ، نفسي
، اذهبوا إلى غيري ، اذهبوا إلى نوح.
وتمضي الرواية وهي طويلة جدّاً ـ ونحن
الصفحه ٤٦٠ : وليمة عُرسي.
فبينما أنا أجمعُ لشارفَىَّ من الأقتاب
والغَرائرِ والحبالِ ، وشارفايَ مُناخانِ إلى جنبِ
الصفحه ٢٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف
المرسلين وآله الطاهرين
رسالة مفتوحة إلى السيّد
الصفحه ٢٨ : شرّاً ، وطلبتُ من
مرافقي الذي جاء بي إليهم أن يُخرجني فوراً ، فأخرجني وهو يتحسّر ويعتذر إلىَّ على
ما وقع
الصفحه ٣٦ :
الله بن سبأ اليهودي
هو مؤسس التشيّع ... إلى غير ذلك من الأقوال السخيفة المغرضة التي يشهد الله
الصفحه ٤٥ : ،
فاعِلٌ لا بمعنى الحركات والآلةِ ، بصيرٌ إذْ لا منظور إليه من خلقِهِ ... » (١).
وإنّي أُلفِتُ نظر
الصفحه ٩٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فكتب لهم أبو بكر بذلك ، فذهبوا إلى عمر ليتسلّموا منه فمزّق الكتاب وقال : لا
حاجة لنا بكم فقد
الصفحه ٩٣ : سمّوه بالعبقري ،
وبالملهم ، وبالفاروق ، وبالعدل المطلق ، إلى أن فضّلوه على رسول الله
الصفحه ١٠٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وتحطّ من
قيمته إلى درجة أنّ أحدنا اليوم ـ ورغم كلّ الفساد الذي عمّ البرّ والبحر ـ لا
يرضى لنفسه
الصفحه ١١٣ : ، والحاكم ، والطبري ، والسيوطي ، والذهبي ، وابن الأثير
وغيرهم.
أضف إلى كلّ ذلك أنّ رسول الله
الصفحه ١١٦ :
وإذا كان الأمر كذلك ، فلنعد إلى المثال
الأوّل لزوجات النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وهي عائشة