الصفحه ٣٧٠ : : الرواية مرسلة كما هو
واضح نقلها صاحب البحار ناسباً لها إلى الإمام الصادق عليهالسلام من دون ذكر سند ، وهذا
الصفحه ٣٠ :
من قائل : ( شَهِدَ
اللّهُ أنَّهُ لا إلَهَ إلا هُوَ وَالمَلائِكَةُ وَاُوْلُوا العِلْمِ قَائِماً
الصفحه ١٦٨ : .
(٤) بشارة المصطفى :
٢٠٤ رقم ٢٨ ، البحار ٢٣ : ١٠٦ ، ينابيع المودة ، للحنفي ٢ : ٣٧٦ ، تاريخ مدينة
دمشق لابن
الصفحه ١٨٢ : ٥
: ١٣٧ ح ٨٤٨٧ ، مسند أبي يعلى ١ : ٢٥١ وقد مرّ تخريجه سابقاً.
(٢) بشارة المصطفى :
٢٠٤ ح ٢٨ ، البحار ٢٣
الصفحه ٤٧٨ : ـ أحمد بن يحيى
البلاذري ، الطبعة الأُولى ١٣٩٤ ، مؤسسة الأعلمي.
١٧ ـ بحار الأنوار ـ محمّد باقر المجلسي
الصفحه ١٠٥ :
بالقوّة ، وتهديد
المتخلّفين بالحرق ، وفيهم علي وفاطمة والحسنين.
إلى منع الناس من نقل أحاديث رسول
الصفحه ٢٨٢ :
( أ ) أخرج مسلم في صحيحه في كتاب
الإيمان ، باب تحريم قتل الكافر بعد أن قال : لا إله إلاّ الله
الصفحه ١٧٦ : الحديث إلى أصحابي فامسكوا ، فوالله لو انفقتم مثل أحد ذهباً لما
بلغتم معشار معشار أحدهم ».
وقاطعه أحدُ
الصفحه ٢٩٣ :
منقبة إلاّ كتب اسمه
وقرّبه وشفّعه ، فلبثوا بذلك حيناً.
ثمّ كتب معاوية إلى عمّاله : إنّ الحديث
في
الصفحه ٧٦ :
يصل إلى مأربه ،
إنتدب ابنه وولاّه على الأُمة ليواصل ذلك المخطط الذي رسمه هو وأبوه أبو سفيان ،
ألا
الصفحه ١٠٣ : على التماسه
وأقام الناس معه ، وليسوا على ماء وليس معهم ماء.
فأتى الناس إلى أبي بكر فقالوا : ألا
ترى
الصفحه ١٢٢ :
فقد قال تعالى لها ولحفصة : ( إنْ
تَتُوبَا إلَى اللّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا ) (١)
، أي أنّها
الصفحه ١٧٩ : يَفْقَهُونَ ) (٢).
( ألَمْ تَرَ إلَى
الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا اُنزِلَ إلَيْكَ وَمَا
الصفحه ١٨١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم علم ببعضهم
، وعلّم أسماءهم إلى حُذيفة بن اليمان ـ كما تقولون ـ وأمره بكتمان أمرهم حتّى إنّ
عمر بن
الصفحه ٢١٦ :
فبعد فتح مكّة ، توجّهتْ عنايته عليهالسلام إلى تطهير البوادي
المحيطة بها من عبادة الأصنام ، فأرسل