الصفحه ٤٥ : الباحثين من الشباب
المثقفين إلى الكنوز التي تركها الإمام علي عليهالسلام
، والتي جُمعتْ في « نهج البلاغة
الصفحه ٩٢ : : ما ندري أأنت الخليفة أم عُمر؟! فقال : بل هو ، وجاء عمر مغضباً
إلى أبي بكر وقال له : ليس من حقّك إعطا
الصفحه ١١٢ : يريدون حمل معناها على غير ما يريده الله ورسوله ، ابتغاء
مرضاة معاوية وطمعاً فيما عنده؟!
كما أنّ رسول
الصفحه ٤٥٤ : وجلّهم مستشرقون ،
وانتصرتُ نوعاً ما على المناوئين الذين أثاروا بعض الشُبهات ، ولكنّ أحدَهُم وهو
عربي
الصفحه ٣٦٧ :
من عند نفسه قبل أن
يبيّن له ربُّه ، وإذا كان في المسائل الصغيرة لا يحكم حتى ينزل عليه الوحي ، فما
الصفحه ١٤٦ :
غرت على خديجة (١) لكثرة ذكر رسول الله إياها وثنائه
عليها ، فقلتُ : ما تذكُر من عجوز من عجائز قريش
الصفحه ٤٤ :
وأنّه يكشف عن ساقه
لكي يعرفهُ المؤمنون (١)
، وأنّه يضحك ويتعجّب. وإلى غير ذلك من الرّوايات التي
الصفحه ٣٢٢ :
حرّرناها وأعطيناها
حقوقها كاملة!!
ونظر هذا الرئيس إلى النصّ من حيث
العلّة ، ولم ينظر إلى ظاهره
الصفحه ٢٠٨ : منهم رجلٌ حتّى قال
ذلك ثلاث مرّات ، فلم يقم منهم أحدٌ ، فدخل على أُمّ سلمة فذكر لها ما لقي من
النّاس
الصفحه ١٦٣ : شكّ بأنّه عرف ما للنساء
من تأثير وفتنة على الرّجال ، كما أدرك بأنّ كيدهن عظيم تكاد تزول منه الجبال
الصفحه ١٢٣ : وجود نساء مؤمنات في المسلمين خير من عائشة.
ومرّة بعثها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا أراد
أن
الصفحه ٢١٨ : بأنّ خالد أمر بهم فكُتّفوا
وعرضهم على السّيف ، وهذه عقدة أُخرى ما أظنّك قادراً على حلّها يا عقّاد ، وهل
الصفحه ٢٨٩ : لك وإلاّ فارجع؟ قال أُبي : وما ذاك ، قال : استأذنتُ
على عمر بن الخطاب أمس ثلاث مرّات ، فلم يؤذن لي
الصفحه ١٧٨ :
تعبيره.
ونعود إلى موضوع الكلام في الصّحابة ، لنكشف
عن الحقيقة المُرّة التي سجّلها القرآن الحكيم
الصفحه ١٢٧ :
وها هي عائشة أُمّ المؤمنين تحكي مرّة
أُخرى عن غيرتها من أُمهات المؤمنين ، قالت : ما غرتُ على امرأة