الصفحه ٣٦٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بذلك
المخرّف المهرّج الذي لا يدري ما يقول ، ولا يتنبّه إلى أحاديثه وأفعاله المتناقضة
التي تُضحك
الصفحه ٢٣٢ :
مكتّفاً وتهديده بالقتل إن رفض البيعة ، وغصْب الزهراء حقوقها من النحلة والإرث
وسهم ذي القربى حتّى ماتت
الصفحه ١١ :
برقم ١ ، وهو ردّ
على كتاب « المراجعات » للسيد عبد الحسين شرف الدين ، وكتب الدكتور التيجاني
الصفحه ٣١١ :
الكَذِبَ
إنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللّهِ الكَذِبَ لا يُفْلِحُونَ ) (١).
وليسَ للجاهِلِ
الصفحه ٣٧٦ : إنَّهَا حَائِضٌ.
عجباً لهذا النبي الذي يحبُّ مجامعة
زوجة على مشهد وعلم من زوجته الأُخرى ، فتعلمه بأنّها
الصفحه ٤١١ : ء والطّاعون وغير ذلك ، فكيف يخفى كلّ
ذلك على من لا ينطق عن الهوى؟ إنّه رسول ربّ العالمين الذي لا يعزب عن علمه
الصفحه ٢٦٤ :
مؤلّف كتاب كشف الجاني في الصحفة ١٣٤ ما هو إلاّ ارتجال ناشئ عن الجهل الذي أطبق
عليه.
(١) الصواعق
الصفحه ٢٧٠ : أخرج البخاري في صحيحه في باب لا
يحلّ لأحد أن يرجع في هبته وصدقته من كتاب الهبة وفضلها والتحريض عليها
الصفحه ٤١٩ : الذي رُوي عن لسان ابن
عمر ، والنتيجة في الأخير هي واحدة ، ولو خشيَ ابن الحنفيّة أنْ يقول أبوه : عثمان
الصفحه ٤٢٩ : الخطاب.
ولعلّ ذلك هو الذي رغّب أهل السنّة فيه
فقدّموه على سائر الكتب ، رغم أنّ مسلماً أضبط ، وكتابه
الصفحه ٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، الذي كان يقول : « اللهمّ أهدِ قومي فإنّهم لا يعلمون » (٢).
وإلى أن يحين ذلك الوقت أقدّم كتابي
الصفحه ٥٣ : متحرّجاً لرفض أحاديث
أخرجها البخاري ومسلم ، ويعتقد ضمنيّاً أنّها صحيحة ، ولذلك تراه عندما تجادله
بالمنطق
الصفحه ١٩٠ : يشعر من كتاب الإيمان :
قال إبراهيم التيمىُّ : ما عرضت قولي
على عملي إلاّ خشيتُ أن أكون مكذّباً
الصفحه ٢٦٧ : لك ، قالت : فبكيتُ بكائي الذي رأيت ، فلمّا رأى جزعي سارني الثانية قال : يا
فاطمة ألا ترضين أن تكوني
الصفحه ٤٤٥ : بأحاديث تخالف مذهبه الذي اختاره وتبنّاه.
فقد أخرج في صحيحه من كتاب الهبة وفضلها
والتحريض عليها ، باب هبة