الصفحه ٢٩٦ : ، وليتَه
عرف كتاب الله وأكبْ عليه; ليتعلّم منه حكم التيمّم الذي ما عرفه حتّى أيام خلافته
، وكان يفتي بترك
الصفحه ٢٨٦ : ، وإنّما أنكروا الخليفة الذي
استولى على الخلافة بعد الرسول بالقوة والقهر ، وانتهاز الفرصة.
ثمّ إنّ أمْر
الصفحه ٢٥٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لم يكن فاحشاً ولا مُتفحّشاً ، وكان يقول : « إنّ من خياركُمْ أحسنكم
الصفحه ١٤٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كان
يُحبّها; لأنّ جبرئيل أتاه بصورتها قبل الزواج ، وأنّه لا يدخل عليه إلاّ في بيتها
، فهذه روايات
الصفحه ٣٦٦ : الشهداء حمزة بن عبدالمطلب ، الذي بقروا بطنه ،
وأكلوا كبده ، وقطعوا مذاكيره ، اغتاظ رسول الله عندما رأى
الصفحه ٣٣٤ : .
وفي رواية اليعقوبي من تاريخه ٢ : ١٤٧ :
أنّ عمار بن ياسر صلّى على المقداد ودفنَه ، ولم يؤذن بذلك عثمان
الصفحه ٧٢ : الشيعة بمؤلّفيها أو بالكتاب الذي نقل هذه المسائل عن
مصادر أهل السنّة.
وأمّا هند بنت عتبة زوجة أبي
سفيان
الصفحه ٢٨٢ :
( أ ) أخرج مسلم في صحيحه في كتاب
الإيمان ، باب تحريم قتل الكافر بعد أن قال : لا إله إلاّ الله
الصفحه ٨٢ : أن
يتجاهروا بشرب الخمر ، والزنا ، واللهو بالطرب والغناء ، والرقص و .. و .. وحدّث
ولا حرج!
فإذا كان
الصفحه ٥٢ :
فإذا كانت هذه الروايات التي أخرجها
البخاري ومسلم ، والتي تقول بانّ الله كتب على عباده أعمالهم قبل
الصفحه ٥٨ : وليس من الإنصاف أن يحتجّ أهل
السنّة والجماعة على الشيعة بما انفردوا هم به ، وخصوصاً إذا كانت الروايات
الصفحه ٤٣٦ : الرّزية ما حال بين رسول الله وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من
اختلافهم ولغطهم (١).
وبما أنّ مسلماً أخذها
الصفحه ١١٦ : السنّة فيها (١)
، والذين يعتبرون أنّ نصف الدّين يؤخذ عنها وحدها.
____________
(١) ذكر صاحب كتاب «
كشف
الصفحه ٢٨١ : .
____________
(١) صحيح البخاري ١
: ١٧ كتاب الإيمان ، باب خوف المؤمن من أن يحبط عمله وهو لا يشعر ، وصحيح مسلم ١ :
٥٨ كتاب
الصفحه ١٣٥ :
وجمالهما ، فكانتا
أجمل أهل زمانهما وأتمّه كما جاء في كتب التاريخ وكتب الحديث ، فقول من يدّعي أنّ