الصفحه ٣٤٨ : التبرّك به
وبالصّلاة عليه ، حتّى أفشوا لدى المغفّلين بأنّ الصّلاة الكاملة هي شِرْكٌ
الصفحه ٩٠ : ظننت أنّه ينزل على عمر بن الخطّاب »!!
وأنا أعتقد بأنّ هذه الأحاديث وأمثالها
وُضعتْ في زمن معاوية بن
الصفحه ١١٦ : عائشة على خديجة أو بالعكس ، وبعضهم يفضّل فاطمة سلام
الله عليها عليهما.
والذي يرجع إلى أقوال علماء
أهل
الصفحه ٣٦٧ :
من عند نفسه قبل أن
يبيّن له ربُّه ، وإذا كان في المسائل الصغيرة لا يحكم حتى ينزل عليه الوحي ، فما
الصفحه ٤٢٢ :
عمر على جميع الصحابة » (١).
وهذه كأمثالها من الروايات الهزيلة التي
لم يتورّع الدجّالون لوضعها حتّى
الصفحه ٤٣٨ :
وهو الذي شيّد أركان
الخلافة لأبي بكر ، وحملَ النّاس عليها غصباً وقهراً حتّى هدَّد بحرق بيت الزّهرا
الصفحه ٦٠ :
فليست الأكثرية بدالّة على الحقّ ، بل
العكس هو الصّحيح ، قال تعالى : ( وَإنْ تُطِعْ أكْثَرَ
مَنْ
الصفحه ٧٤ :
) (١).
فلستَ أنت بقادر على دفن ذكره الذي رفعه
ربّ العزّة والجلالة ، فكدْ كيدك ، واجمع جمعك ، فأنت غير قادر على
الصفحه ٧٦ :
يصل إلى مأربه ،
إنتدب ابنه وولاّه على الأُمة ليواصل ذلك المخطط الذي رسمه هو وأبوه أبو سفيان ،
ألا
الصفحه ١٤٦ :
غرت على خديجة (١) لكثرة ذكر رسول الله إياها وثنائه
عليها ، فقلتُ : ما تذكُر من عجوز من عجائز قريش
الصفحه ١٥٠ :
عليٌّ بعد ما فتح
خيبر بصفية بنت حُيي التي تزوّجها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ونزلت على
الصفحه ١٥٣ :
ثمّ يروون في صحاحهم
ومسانيدهم وتواريخهم بأنّ عائشة تبغض الإمام علي ولا تطيق ذكر اسمه ، أليس ذلك
الصفحه ١٧٤ :
نقد الصّحابة
وتجريحهم ، ويترضّون عليهم جميعاً ، بل ويصلّون عليهم كما يصلّون على محمّد وآل
محمّد
الصفحه ٢٢٢ : المصلّى ، فأوّل شيء يبدأ به الصّلاة ، ثمّ بعد ذلك
يعظ النّاس ، فلم يزل النّاس على ذلك حتّى خرجتُ مع مروان
الصفحه ٢٦٥ :
مظلوم!! كلّ ذلك
حفاظاً منهما على كرامة أبي بكر ، فلا مراعاة للأمانة في النقل ، ولا لصدق
الأحاديث