الصفحه ٢٢٤ : فيه «. راجع صحيح سنن ابن ماجة
للألباني ١ : ٧٦ ح ١٢٠.
وقال الشيخ عبد الباقي في
تعليقه على سنن ابن
الصفحه ٢٠٨ : بعض العلماء في تونس بعد صدور كتابي « ثمّ اهتديت » ، وأنّهم قرأوا فيه
تعليقي على صلح الحديبية ، فعلّقوا
الصفحه ١٩١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بأنّ الله قال لأهل بدر : « اعملوا ما شئتم فقد غفرتُ لكم ». فنترك التعليق عليه
للقارئ اللّبيب
الصفحه ٣٤٧ :
كان يعبد الله فإنّ
الله حىّ لا يموت ».
ولا بدّ لنا هنا من تعليقة صغيرة على
هذا القول ، فهل كان
الصفحه ١١ : ; ليقف القارئ على صحّة كلام المؤلّف وزيف ادّعاء المخالف له.
(٤) إبقاء تعليقات المؤلّف التي كانت في
الصفحه ٥ : رؤية الله سبحانه وتجسيمه................................... ٤٣
تعليق
الصفحه ٤٦ :
تعليق
هناك فرق واضح بين العقيدتين :
عقيدة أهل السنّة والجماعة التي تقول
بالتجسيم ، وتجعل من
الصفحه ٧٥ :
قضى حياته ، وأنفق
ماله الذي اكتسبه من حرام في سبيل القضاء على الإسلام والمسلمين الحقيقيين.
ولقد
الصفحه ٦٨ :
النّاس وشيّد ملكه
على حساب المستضعفين من النّاس ، وبالخصوص العبيد الذين أيّدوا دعوته وناصروه
الصفحه ٤٦٥ : يُزوَّق ويُجلّد ويُنمّق ، ليخرج في أبهى حلّة عرفها الكتاب.
نعم ، كَبُرتْ على البخاري أن يظهر
سيّدهُ عمر
الصفحه ٣٣١ :
وأخرج مسلم في صحيحه في كتاب الحجّ باب
جواز التمتّع عن سعيد ابن المسيّب ، قال : اجتمع علىٌّ وعثمان
الصفحه ٣٦٠ :
هذا الاعتقاد على
أنّه دخيل على الإسلام من قبل الفرس الذين يقولون بوراثة السّلطة الإلهية.
وكثيراً
الصفحه ١٠٣ : على التماسه
وأقام الناس معه ، وليسوا على ماء وليس معهم ماء.
فأتى الناس إلى أبي بكر فقالوا : ألا
ترى
الصفحه ٤٦٦ :
الحقيقة التي أصبحتْ
اليوم غير خافية على أحد ، وأهل السنّة والجماعة تبعاً لسياسة الحكّام الذي
الصفحه ٢٠٩ : معهم ولم يمتثل هو
الآخر لأمر الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم؟
وأجبتهم بما يلي :
أولا : لم يكن علي