الصفحه ٢١٦ : من المهاجرين
والأنصار وبني سليم ، أرسلها دعاة ولم يأمرهم بقتال ، وكان بنو جذيمة شرّ حىّ في
الجاهلية
الصفحه ٢٧٩ : مخالفة سيّد
الأنصار سعد بن عبادة وخروجه عن بيعتهم ، وما تناقله العرب من أخبار تُشكّك في
صحّة البيعة لأبي
الصفحه ٢٨٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى الحُرقة فصبحنا القوم فهزمناهُم ، ولحقت أنا ورجلٌ من الأنصار رَجُلا منهم ، فلمَّا
غشينَاه قال
الصفحه ٣٠٥ : الخلافة ، وكنتُ
من أنصار النصّ على الخليفة ، وأنّ الأمر كلّه لله يجعله حيث يشاء ، ولا دخل
لاختيار الناس في
الصفحه ٣٥٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أوّلا ،
وبحمل الأنصار على بيعة أبي بكر وفرضها على النّاس بكل حزم وشدّة ، حتّى وصل به
الأمر إلى
الصفحه ٤٦٠ : حجرة رجل من الأنصار حتى جمعتُ
ما جمعته ، فإذا أنا بشارِفىَّ قد أُجبَّتْ أسنمتهُما ، وبُقرتْ خواصِرُهُما
الصفحه ٢٠ : ، أحدهما أعظم من الآخر : كتاب
الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض ، وعترتي أهل بيتي ، ولن يفترقا حتى يردا
الصفحه ٥٣ : العقيمة ،
وبقيتْ آثارهم حتى اليوم إذ يعتبرها المسلمون أعزّ وأعظم تُراث; لأنّه جمع
الأحاديث النبويّة
الصفحه ٥٥ : إلاّ كتاب الله الذي
لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.
ويكفيك أن تعرف مثلا أن أعظم كتاب عندهم
الصفحه ٨٥ : الخلافة ، وسمّوا أبا حنيفة الإمام الأعظم ( المؤلف ).
والنصّ في : تاريخ ابن خلدون
١ : ١٩٤ ، أسد الغابة
الصفحه ١٠٦ : والمتحرّرين بأنّ هذا الرسول الذي أرسله الله لهداية البشرية
جميعاً ، وجعله قمراً وسراجاً مُنيراً هو أجلّ وأعظم
الصفحه ٢٢٢ : ء معاوية بن أبي سفيان
، فهو الذي سنَّ لهم تلك السنّة التي أصبحتْ عندهم من أعظم السنن التي يتقرّبون
بها إلى
الصفحه ٢٣٤ : عنهم وأسكنهم بجوار حبيبهم
ونبيّهم محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وهؤلاء هم أكبر وأعظم وأسْمَى من أن
الصفحه ٢٩٤ :
فظهر حديث كثير موضوع ، وبهتان منتشر ، ومضى
على ذلك الفقهاء والقضاة والولاة ، وكان أعظم النّاس
الصفحه ٤٦٨ : أبو
حنيفة الإمام الأعظم فوق الأئمة الثّلاثة الآخرين.
ولولا خوف الفرس من إثارة القومية
العربية في عهد