الصفحه ٧٨ : يسوع قدام تلاميذه لم تكتب في هذا الكتاب
، وأما هذه فقد كتبت لتؤمنوا أن يسوع هو المسيح ابن الله ولكي
الصفحه ٩٤ : : ٢٣
: ١٢ : ٣٤ ، ٣ : ١٤ ).
وأعتقد أن تأكيد المسيح ( عليه السلام )
على أنه ابن إنسان فيه دلالة وإشارة
الصفحه ١٠٤ :
الحقيقي ، وكذلك كلمة الابن هي الأخرى استعملت في العهد القديم وأيضا كان يفهم
المعنى المجازي لا البنوة
الصفحه ١٠٥ : ،
وابن ، وروح القدس ) في العهد الجديد (١).
وعند مجئ المسيح ( عليه السلام ) أكد هو
الآخر على وحدانية
الصفحه ١٠٧ : الخلاصي حيث يدنو
البشر من الأب في الروح والابن (٢).
ولا يفوتني هنا أن أذكر أن التثليث له
جذوره العميقة
الصفحه ١٣٠ : اعتنق المسيحية ، ويدعون أنها تعاليم المسيح ( عليه السلام ).
فالمسيح ( عليه السلام ) اختتن وهو ابن
الصفحه ١٣٦ : ليال هكذا يكون ابن الإنسان في قلب الأرض ثلاثة أيام وثلاث ليال. لم
يبق في القبر كما تذكر الأناجيل سوى
الصفحه ١٤١ : مسيحي ، هي أن العهد الإلهي والنبوة قد ختما بيسوع المسيح ( عليه السلام ) ابن
الله ، فهو المخلص والفادي
الصفحه ١٥٠ : على فراق جده العطوف ، الذي كان بلسما لجراحات يتمه ،
وأوصى به جده حين وفاته ابنه ( أبا طالب ) عم النبي
الصفحه ١٥١ : أبو طالب إلى
مكة مع ابن أخيه قبل أن يصلا إلى الشام ، وتلك الحادثة تنقلها كتب التاريخ بتفصيل
، ونحن
الصفحه ١٥٥ : ، وبارك لنا في بلدنا الذي نحن فيه ، وأن ابن أخي محمد بن عبد
الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لا يوازن برجل
الصفحه ١٥٦ :
ونبأ شائع (١). فتزوج النبي ( صلى الله عليه وآله
وسلم ) من خديجة وهو ابن الخامسة والعشرين من عمره
الصفحه ١٥٨ : ، ورقة بن نوفل ، عبيد
الله بن جحش وآخرون غيرهم ، ينقل عن زيد بن عمرو بن نفيل وهو يوصي ابنه قائلا :
أنا
الصفحه ١٦١ : الإلهي ، وأول من آمن به من النساء زوجته خديجة ، ومن الرجال ابن عمه ووصيه
( علي بن أبي طالب ( عليه السلام
الصفحه ١٦٤ :
وشرفا ومنزلة فينا وإنا قد استنهيناك من ابن أخيك فلم تنهه عنا ، وأنا والله لا
نصبر على هذا من شتم آبائنا