الصفحه ١١٥ : ) والأب أعظم من الابن ( يو : ١٤ : ٢٨ ) وغيرها ...
فهذا يؤكد أن الأقانيم الثلاثة غير
متساوية أطلاقا
الصفحه ٥٧ :
الموحاة من قبله ،
وأما الحقائق الدنيوية التي ليست من حقل الحقائق الإلهية فيمكن للكاتب أن يخطأ
فيها
الصفحه ٧٧ : لها ( لماذا تبكين؟ قالت لهما أنهم أخذوا سيدي
ولست أعلم أين وضعوه ، ولما قالت هذا التفت إلى الورا
الصفحه ٥٤ : بالمكان الذي تقرّر فيه ذلك ». (١)
وأما الكتب الأخرى فقد ألغيت ولم تقبلها
الكنيسة ، وأول من اعتبر هذه
الصفحه ٧٥ : ، ركضت إلى سمعان
( بطرس ) (١)
، والتلميذ الآخر وقالت لهما أخذوا السيد من القبر ولسنا نعلم أين وضعوه ، وجا
الصفحه ٣٥ : :
ويعتقد بأن مؤلف هذا الإنجيل هو مرقس أحد
تلامذة بطرس الرسول ، فهو ليس من تلاميذ السيد المسيح ( عليه السلام
الصفحه ١٦٦ : بين ديننا ، خرجنا إلى بلادك واخترناك على من سواك ، ورجونا أن لا نظلم عندك
أيها الملك.
فأثر حديث جعفر
الصفحه ٢١٢ :
فالظاهر من حديث
رئيس المتكأ أن الخمر التي صنعها المسيح ( عليه السلام ) كانت من الخمر الجيدة
والتي
الصفحه ١٣٥ : ( يو : ٨ : ٥٩ ) ، والمسيح
( عليه السلام ) يؤكد أنهم لن ينالوا منه أبدا لأنه سيذهب إلى مكان لا يقدرون
الصفحه ١١٢ :
وأيضا يستلزم منه التركيب ، فالإله
الواحد مركب من ثلاثة أجزاء ، وعلى هذا فهو بحاجة إلى أجزائه
الصفحه ١١ : صحيحة ومسلم بها على أنها تعاليم سيدنا يسوع المسيح
( عليه السلام ) ، ولم يكن ليخطر ببالي في يوم من الأيام
الصفحه ١٦٠ : وآله وسلم
) صوتا من السماء يقول : يا محمد أنت رسول الله وأنا جبرئيل ، وبعدها توجه النبي (
صلى الله عليه
الصفحه ١٧١ : انتهت المعاناة والشدائد الذي واجهها النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) في
مكة من قبل المشركين.
ولكن
الصفحه ١٧٣ : القادمة دخل النبي ( صلى الله
عليه وآله وسلم ) مكة حسب الاتفاق مع الفين من المسلمين لأداء مناسك الحج وإظهار
الصفحه ١٧٢ : يستهان بها واستطاع النبي من تأسيس الدولة الإسلامية في
يثرب ومنها تم نشر دعوته إلى العالم كله.
فتح مكة