الصفحه ٩٩ : والابن
والروح القدس ) وهو أول شئ تعلمته منذ نعومة أظفاري ، فعند الأكل نبتدأ به ، وعند
الدخول إلى الكنيسة
الصفحه ١٠٦ : حق المؤمنين انظر ( متي
: ٥ : ٩ ) ( ٥ : ٤٥ ) وغيره ، ولكنه أراد منها المعنى المجازي ، في حين أنه عندما
الصفحه ٣٦ : انفرد
برواية ما جرى لذلك الشاب وكأنه يريد أن يشير إلى نفسه فيقول :
وتبعه شاب ليس عليه غير إزار
الصفحه ١١٩ : ) ..
فهذه الكلمات التي ذكرها متي إضافية ، ولعلها
أضيفت إلى إنجيل متي بعد كتابته بقرون عديدة ، فالإنجيل الذي
الصفحه ١٤ : والتثليث وغيرها وكنت أجيب بأن هذه الاعتقادات هي سر من أسرار المسيحية
لا يستطيع فهمها وإدراكها إلا المسيحي
الصفحه ٩٨ :
والحديث عن ابن الله سيقودنا طبيعيا إلى
البحث عن الثالوث الأقدس ، ونقف هنا عند سر الأسرار ( الثالوث
الصفحه ٣ : .................................................................... ٤٠
الرسالة إلى العبرانيين......................................................... ٤٥
رسائل يوحنا
الصفحه ١١٦ : العهد
الجديد ، وعلى هذا فإن الله سبحانه هو الأب وحده فهو لا يحتاج إلى شئ إطلاقا ، وأما
الابن فهو مخلوق
الصفحه ٦٢ : السلام )
تنقل بعض الأسفار أنه سقي خمرا مرا ، وفي البعض الآخر يقول خلا ، فهذه قصة واحدة
ولكن تختلف من سفر
الصفحه ٧٩ :
صحتها لتناقضها.
وهنا أقف على بعض النقاط التي أرى لا بد
من التوقف عندها فأقول : ـ أن من الأمور
الصفحه ٧٨ : الكثير من علماء الكتاب فيه ، ويقولون بأنه إلحاقي وليس من تأليف يوحنا ،
( والكلام الذي ذكرناه آنفا يدل على
الصفحه ٩٥ :
الذي يلبس القائمون من بين الأموات صورته (١).
ويعتقدون أن ابن الإنسان عبارة غامضة
توحي بجانب من السمو
الصفحه ١١٠ :
لها ، كالقضية
القائلة بأن الجزء أصغر من الكل ، فالعقل البشري يوافقها ويصدقها.
٢ ـ ما هو مخالف
الصفحه ١٢٨ : السلام ).
وإذا سألنا القديس بولس ، هل نفهم من
هذا الكلام أن الإيمان والعمل بالشريعة هما اللذان ينجيان
الصفحه ٨٣ : ولم تحضر
عند قبره ، وهل يعقل أن المسيح ( عليه السلام ) يظهر لمريم المجدلية التي أخرج
منها سبعة شياطين