الصفحه ٢٢٢ :
الأوسط بين هذه وتلك.
ويمكن تقسيم الشريعة الإسلامية إلى
قسمين :
أولا : جنبة
عبادية وطقوس دينية
الصفحه ١٢٢ : تمثالا منحوتا ولا صورة
شئ مما في السماء من فوق .. لا تسجد لها ولا تعبدها ، لأني أنا الرب إلهك إله غيور
الصفحه ٢٠١ : قصيا. فأجاءها المخاض
إلى جذع النخلة قالت يا ليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا. فناداها من تحتها ألا
الصفحه ٤٦ : من كل هذا بقي الاختلاف في مؤلف
هذا السفر إلى يومنا هذا ، ولكن الكنيسة اعترفت بها وأدرجتها ضمن الأسفار
الصفحه ٤٩ : ورسالتي بطرس ورسالة يهوذا بالرسائل العامة ( الجامعة ) لأنها لم توجه إلى
جماعة مفردة من المسيحيين ، بل إلى
الصفحه ١١٧ :
إشارة إلى الله
سبحانه ، فإنه يستعمله في المعنى الحقيقي ، ويجيبون على ذلك بقولهم : ( أن المسيح
الصفحه ١٢٩ :
تحقيقه وذلك حتى
يدرك بطريقة أفضل حاجته المطلقة إلى مخلص للعالم الأوحد. فالمسيح ( عليه السلام
الصفحه ٢٧ :
ولهذه الكتب في النسخ العبرانية ترتيب
آخر من حيث التقديم والتأخير (١).
وأما الأسفار ( القانونية
الصفحه ٧٦ :
ينبغي أن يقوم من الأموات ، فمضى التلميذان وبقيت مريم المجدلية وهز تبكي فنظرت
إلى القبر وإذا بملاكين
الصفحه ١٢٥ : أبدا ، بل على العكس من ذلك فإنه
أوصى بها قولا ، وعمل بها فعلا ، نعم هو أكد على الالتفات إلى باطن
الصفحه ٢٨ :
والرسل.
وأيضا تتمسك بالترجمة ( السبعينية ) (١) وهي ( ترجمة يهود الاسكندرية للعهد
القديم إلى
الصفحه ٨٥ :
الفداء والخطيئة الأصلية
أن من العقائد الأساسية والمهمة في
الديانة المسيحية ، والتي كنت أعتقد
الصفحه ١٨٣ :
المختلفة ، ولا سيما المذاهب المسيحية ، وطفت البلدان الكثيرة من أجل العلم إلى أن
انتهى بي المطاف عند عظيم
الصفحه ٤٠ :
سفر أعمال الرسل
هذا هو عنوان السفر الخامس من أسفار
العهد الجديد. وترجع هذه التسمية إلى القرن
الصفحه ٢٠٧ : إنما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله
وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه ... ) (٤).
ـ وكان من الصالحين